سعى المسلمون عبر العصور إلى حمل كتاب الله
وقدموا العطايا في سبيل ذلك، لما فيها من حفاوة
عند الله وأجر عظيم. وهذا الأجر يعود على حامل القرآن
وعلى من ساهم في حمله ونشره ...ومن هنا جاء حرص
مديرة المدرسة الأستاذة نجلاء الفار بتشجيع مسابقات
القرآن الكريم تحت إشراف الأستاذة أماني النمروطي
التي سعت ومازالت إلى نشر
كتاب الله، فجزاهم الله خيراً وإحساناً
"نلتقي اليوم لنكرّم ثلّة ممن
أنعم الله عليهم بحفظ
جزء من
القرآن الكريم ، وإذا كان العقل يعجز عن
الإحاطة بنعمة
القرآن الكريم
فحري باللسان والقلم أن يعجزاً عن ذلك أيضاً
فإذا كان في
تلاوة كل حرف منه حسنة
والحسنة بعشر أمثالها، فإن في كل أمر يتعلق
بالقرآن بركة ونعمة، فالحمد الله على نعم لا تعد ولا تحصى .



























صورة مرفقة



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..