*لا أحد ينكر دور الكشافة وماتقدمه من خدمةللمجتمع ..
وماتغرس من مبادئ وأخلاق وقيم فاضلة تعود على المجتمع بالنفع..
والمجتمع التربوي بأمس الحاجة إلى قيادة ذوخبرة أكتسبت من الواقع الميداني وكان لها دور في إثراء الحركة الكشفية وإسهامها المتواصل في دعم الحركة الكشفية.
الكشافة والحركةالكشفية حديث ذو شجون، والآن أصبح دورها أكثر أهمية عن ذي قبل ،إذ أصبحت هناك مشاركات ،وفعاليات ،وبرامج ،ومسابقات تثري العمل الكشفي.
وما نلاحظه من إستبعاد لقيادات شابه فتية ناضجة ومتفتحه ومنتجه لسوف ينعكس سلبيا على المنطقة .
فهناك قيادات شابة أدت وخدمت فالحركةالكشفية منذ التسعينات وقبلها وكان لها دور ونتائج فلم أستبعدت وإن نأت وأبتعدت فلم لا ترجع إلى الحركةالكشفية وسيكون لها دور فاعل ولن تبخل بالعمل فالحركة الكشفية
هناك قيادات عرفت بجدها وتفانيها فعلى سبيل المثال لا الحصر القيادي الأستاذ عادل حديد العلوي قيادي شاب عمل فالحركةالكشفية سنوات طوال وغيره الكثير*
لم لا تضخ هذه القيادات فالحركة الكشفية ويكون لها دور فاعل ونتائج مرجوة في المسابقات فمثل هذه القيادات يجب أن تبرز وتظهر لأنها وبكل إختصار هي عصارة خبرةمتراكمة لسنوات طوال.


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..