على صور تكبيرات العيد
وبالوناً أحمر ، وأهازيج عيد ، عيد !
هنا أرواح تألقت لتنسج ثوب بسمة ، ثوب فرحة
بألوان بهجة الأطفال ، وسعادة الكبار
نفذت سامية عبدالله المقبالية – معلمة لغة عربية – و نايفة المعمري – أخصائية إجتماعية – بمدرسة ضمام بن السائب
فعاليات منوعة بعنوان " فرحة العيد " حيث تم من خلالها عرض لمظاهر العيد السعيد في بلادنا الحبيبة.
فكانت البداية مع مشهد لتأدية صلاة العيد،
نفذه عدد من طلبة المدرسة في جو إيماني تنبعث منه تكبيرات العيد المبارك.
ثم نزلت مجموعة من صغيرات ضمام يحملن المباخر لتطييب
الحضور من هيئة إدارية وتدريسية كطقس من طقوس العيد المبارك.
وكذلك قدم مجموعة من الطلبة الحلوى والقهوة العمانية
للحضور مع وجود الأكلات الشعبية العمانية المتعارف
على وجودها في مائدة إفطار العيد كالعرسية والهريس .
ثم تقدم الفاضل مدير المدرسة أحمد الحامدي ليتحدث عن مظاهر العيد وطقوسه
التي اعتاد على فعلها في كل عيد في فقرة " يوميات مدير ومعلم وطالب " .
فقرة " العيود " من الفقرات الأساسية والجميلة والتي لاتكتمل أعيادنا إلا بها وبرؤية
ابتسامة صغارنا وهم يأخذون عيدياتهم ، حيث نزل مجموعة من الطلبة
لأخذ عيديتهم من أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية ،
وارتسمت ابتسامة الأطفال على وجوههم البريئة .
بعد ذلك تم تلطيف الأجواء بتنفيذ مسابقة للهيئة التدريسية وأخرى للطلبة في جو من المرح والفائدة والمتعة .
ومن ثم دون الحضور معايداتهم في بطاقات المعايده وعبروا فيها عن تهانيهم وأمنياتهم الصادقة بأن يكون
عيد مبارك وسعيد للجميع وأن يعيده الله على الجميع وهم بخير وصحة وعافية ،
وتم تعليق لوحة المعايدات في مدخل المدرسة .
وبعد ذلك جاءت فقرة " أفضل توزيعة للعيد " والتي أعدتها الطالبات بمشاركة معلماتهم في وقت سابق ،
وتنافس بين الصفوف لاعداد أفضل توزيعة ، حيث أعددن التوزيعات بطرق جميلة ومبتكرة .
وبقي القرار في إختيار الأفضل والأجمل بيد إدارة المدرسة التي اختارت توزيعة الصف الثاني عشر
كأفضل توزيعة للعيد وتكريمهم على جهدهم المبذول ،
وفي ختام الفعاليات تم توزيعها على الحضور .
كان هذا شرح تفصيل لفرحة العيد بمدرسة ضمام بن السائب و مظاهر العيد المبارك وكل عام والجميع بخير
.
صورة مرفقة![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات