يعتبر الحوار من وسائل الاتصال الفعّالة، وتزداد أهميته في الجانب التربوي في البيت والمدرسة.

ولأنّ الخلاف صبغة بشرية فإن الحوار من شأنه تقريب النفوس وترويضها،

ويتطلب الحوار مهارات معينة،


إنّ في ثنايا الحوار فوائد جمّة نفسية وتربوية ودينية واجتماعية وتحصيلية تعود على المحاور

بالنفع كونها تسعى إلى نمو شامل وتنهج نهجا دينيا حضاريا ينشده كثير من الناس.






ومن هذا المنطلق قامت جماعة المسرح في مدرسة خولة بنت الأزور بتقديم مسرحية بعنوان "الحوار طريق البناء"

لزيادة الرصيد المعرفي في التربية للمرشدين والمعلمين والأمهات.

راجين أن تعمّ الفائدة الجميع…

















*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..