جهود ٌ مقدرة ٌ تبذل للارتقاء بذوي الاحتياجات .. والمعاقين .. ( مع اختلاف تقدير التسمية لدى البعض )

كل تلك الجهود ترتقي مع الوقت بالملاحظات والتأملات .. ؛؛؛؛


لذا
هنا أطرح لنفسي ولأساتذتي هنا تساؤلات تلميذ ٍ ليست من العمق الفكري ربما ،، لكنها مع المعنى الإداري للتطبيق ،،، والسببية المرافقة عادة ً

لمَ كانت للصم مدرسة ٌ وللمكفوفين
معهد وليس مدرسة ً ،،
مالفارق تسميةَ وعطاء ً ؟

وهل يمكن الارتقاء بالدمج المشترك ،،، ! تسمية وتفاعلا تدريسيا واستخداما ..؟

هل يمكن إنشاء مركز متكامل ،، يحوي مجتمعا فاعلا متفاعلا ،، بمعناه الحقيقي التربوي المجتمعي ،،، !

ماموانع ذلك ربما ؟

أيضا لم تم تسمية المعهد بمعهد سيدنا الصحابي الكريم عمر بن الخطاب -رضي الله -تعالى -عنه - حصريا ،، مع أنه لم يكن أعمى .. !
أقصد : أليس الأنسب اختيار شخصية من الصحابة الكرام -رضوان الله عليهم جميعا - ممن عانى من فقد البصر ،، وأشعل الكون جمالا وعطاء َ او حتى من التابعين .. أم لايوجد ! ؟

مع أن التسمية الحالية جمال لكل الكون .. من حيث معان ِ شمولية .. فقط ربط الأمر بالأمر ،، واقتران الفكرة بالفكرة .. ، ليس إلا ،،


تأملات تقترب من الجمع بين المساء والصباح ،،



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..