بين ظلامات الليل
و مطلع غروب القمر
تذكرت الماضي
و لمحت الطريق الى الحاضر
فاوجست خيفه من المستقبل

فبدأت اتسال
هل ساعيش ، اما سكرات الموت ستاخذني
هل لوجودي عنوان ؟؟؟
ام سيصبح وجودي كعدمه
فسألت نفسي ولم اجد مجيب لسؤاليء
.
فأصبحت اعلم ان الحل الرضاء بقضاء ربي وقدرهہ.


ارحب بالنقد البناء
و اقترحاتكم


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..