في العيد تتغير الألوان ويصبحلهذا اليوم الذي لا يأتي إلا في العام مرة طعام خاص واستعداد خاص وبهجة خاصة...فبالأمس، حيث العيد الرسمي خرج المصلون لإحياء صلاة العيد، وخرج الأطفال إلىالأحياء والبيوت المجاورة يباركون بالعيد ويطلبون «العيدية» التي تضفى على العيدمذاقا خاصا... فيما بقي البعض ينتظر اليوم الاثنين لكي يحتفل به أول أيام العيد.وتأتي وليمة العيد لكون الحدث الأكبر في يوم كهذا، غير أن غداء العيد الذي كانينشغل فيه الاسبقون من صباح الله الباكر بعد انتهاء صلاة العيد إلى اقتراب موعدأذان الظهر، قد تغير هو الآخر مثلما تغيرت الكثير من الأشياء ذات القيمة الجليلة،فصارت المطاعم تتنافس على تقديم الوليمة الأكثر شهية وقد شاركنابالفرحة صور طلابنا طلاب مدرسة الدوحة الخاصة ببعض من الصور الجميلة بزيهمالتقليدي الجميل .
















مع تحيات / المنسقة الإعلامية بمدرسة الدوحة الخاصة



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..