وقال أبو ذر - رضي الله عنه - :
ألا أُخــبـركـم بيـوم فــقــري ؟ .... يـــوم أوضــعُ في قــبــــري ...
وقال أبو ذر - رضي الله عنه - :
ألا أُخــبـركـم بيـوم فــقــري ؟ .... يـــوم أوضــعُ في قــبــــري ...
قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
"اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"
وقال طلق بن حبيب:
إن حقوق الله عز وجل أعظم من أن يقوم بها العباد ... وإن نِـعَـم الله تعالى أكثر من أن تـُـحـصـى ...
ولكن أصبحوا تائبين ... وأمسوا تائبين ..
قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
"اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله:
((فالواجب على كل من بلغه أمر الرسول صلى الله عليه وسلم وعرف أن يبينه للأمة، وينصح لهم ، ويأمرهم باتباع أمره ، وإن خالف ذلك رأي عظيم من الأمة، فإن أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أحق أن يعظم ويقتدى به من رأي أي معظم قد خالف أمره في بعض الأشياء خطأ، ومن هنا رد الصحابة ومن بعدهم على كل مخالف سنة صحيحة ، وربما أغلظوا في الرد ، لا بغضاً له ، بل هو محبوب عندهم معظم في نفوسهم ، لكن رسول الله أحب إليهم ، وأمره فوق أمر كل مخلوق ، فإذا تعارض أمر الرسول وأمر غيره ؛ فأمر الرسول أولى أن يقدم ويتبع ، ولا يمنع من ذلك تعظيم من خالف أمره وإن كان مغفوراً له ، بل ذلك المخالف المغفور له لا يكره أن يخالف أمره إذا ظهر أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بخلافه)).
قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
"اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"
والإخلاص لله أن يكون الله هو مقصود المرء ومراده ، فحينئذ تتفجر ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه
. ابن تيمية /النبوات ص / 147
قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
"اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"
اجتهدوا اليوم في تحقيق التوحيد ، فإنه لا يوصل إلى الله سواه ، واحرصوا على القيام بحقوقه ، فإنه لا ينجي من عذاب الله إلا إياه .
ابن رجب كلمة الإخلاص ص54
قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
"اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"
من أقوال (عثمان بن عفان) رضي الله عنه
*هم الدنيا ظلمة في القلب ,و هم الآخرة نور في القلب.
*من ترك الدنيا أحبه الله تعالى , ومن ترك الذنوب أحبه الملائكة و أحبه المسلمون.
*وجدت حلاوة العبادة في أربعة أشياء:أولها في أداء فرائض الله ,و الثاني في إجتناب محارم الله , و الثالث في الأمر بالمعروف ابتغاء ثواب الله , و الرابع في النهي عن المنكر اتقاء غضب الله.
*أربعة ظاهرهن فضيلة و باطنهن فريضة :
مخالطة الصالحين فضيلة و الإقتداء بهم فريضة, و تلاوة القرآن فضيلة و العمل به فريضة, و زيارة القبور فضيلة و الإستعداد لها فريضة , و عيادة المريض فضيلة و اتخاذ الوصية فريضة
قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
"اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"
يقول السعدي رحمه الله : إن معرفة أحكامه الشرعية على وجهها يزيد في العقل ، وينمو به اللب ، لكون معانيها أجل المعاني ، وآدابها أجل الآداب . (( تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان ، المجموعة الكاملة ج 5 ، 449 حتى 450 ))
* يقول السعدي رحمه الله : كمال الإنسان المقصود منه تقوية بدنه لمزاولة الأعمال المتنوعة ، وتكميل أخلاقه ليحيا حياة طيبة مع الله وخلقه ، وتحصيل العلوم النافعة . (( الرياض الناظرة ، المجموعة الكاملة ، الثقافة الإسلامية ج 1 ، 487 ))
*يقول السعدي رحمه الله : كثرة تدبر كتاب الله وسنة رسوله أفضل الأمور على الإطلاق ، ويحصل فيها من تفتيح الأذهان ، وتوسع الأفكار والمعارف الصحيحة ، والعقول الرجيحة ، مالا يمكن الوصول إليه بدون ذلك . (( الناضرة ، المجموعة الكاملة : الثقافة الإسلامية ج 1 ص 490 ))
* يقول السعدي رحمه الله كل سعي لا يصُلح الأخلاق فهو سفه وخسار
قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
"اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"
من أقوال الشيخ محمد بن عبد الوهاب
" إن الذي أدعو إليه هو دين الله وتحقيق كلمة لا إله إلا الله، وتحقيق شهادة أن محمدا رسول الله ، فمن تمسك بهذا الدين ونصره وصدق في ذلك نصره الله وأيده وولاه على بلاد أعدائه"
قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
"اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"
من أقوال الشيخ محمد بن عبد الوهاب
" إن الذي أدعو إليه هو دين الله وتحقيق كلمة لا إله إلا الله، وتحقيق شهادة أن محمدا رسول الله ، فمن تمسك بهذا الدين ونصره وصدق في ذلك نصره الله وأيده وولاه على بلاد أعدائه"[
قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :
"اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم "
قال ابن عمر - رضي الله عنهما - :" كل بدعة ضلالة ؛ و إن رآها الناس حسنة"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات