السلآم عليكم ،،
أعتقد حان الوقت المناسب للرد بالنسبه لي ..
هع!
امممم
عجبني رد خيتي حاملة المسك وخاصة آخر جملة : (ونجبر من يتعامل معنا بان يعلم أن هذه الطيبة من كرم الأخلاق فقط...)
واضح إيش المقصود من هالجمله .. بوركت يمينج خيتي حاملة المسك ..
|
|
|
اخوي دبلوماسي
(هذه بحد ذاته سذاجة مطلقة غلب عليها حسن النية قبل الطيبة)
امممم ،، معناته حسن النيه سذاجه ؟؟!
وليش هو من الأساس تنازل عن حقه ؟؟ متأكد إنه بسبب القيل والقال فقط ؟ يعني ماشي سبب غير في أعماق نفسه ؟
|
|
|
اخوي حزين بغربتي
ذكرت نقطة مهمة واللي هي أخلاق العرب في القدم وفي العصر الحالي ..
(من عادات العرب اذا تحدث صدق ولاكن للاسف الان لابد من كتاب او اتفاق
لان النفوس قد تغيرت)
النفوووس تغيرت !!!
والسبب معروف !
(من نظرى انة انسان صاحب نخوة وتربية حسنة ومؤمن فى قضاء الله وقدره )
بإعتقادي 100% صحيح
|
|
|
اخوي كمزاري
جميلٌ ما خطت يمينك ( يحرق نفسه ليضيء الطريق للأخرين)
لكن مافي شي اسمه إيثار ؟!
|
|
|
واخوي الجبل
(لاتخاف عليه ان حقه اوحقوقه تضيع فان الله اعلم بالنفوس والقلوب وان ربك لبلمرصاد)
بارك الله فيك وأعتقد هذا الرد يناسب اخونا دبلوماسي !
.....
خيتي إشراقهـ ،، موضوع جميل جعلني أبحث عن المعنى اللغوي لكلمة (الطيبة) ، وبعد بحث لا يتجاوز الساعة لم أجد معنى لهذه الكلمة بين صفحات الإنترنت ..
ربما لم أتقن البحث ولكن ما توصلت إليه فعلاً ، أنه لا توجد كلمات تشرح الأخلاق لأن الأخلاق بالأفعال .. بمواقف نشهدها ونحكم عليها ..
ويبقى الكل محتار في ما إذا كانت هذه الطيبة الزائدة صفةً حميدة أم عيب ..!!
والجواب واضح إذا تتبعنا حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته ورضوان الله عليهم ..
فمن كان محتاراً فليفتح الكتب ويقرأ عن سيرتهم .. أما عن نفسي فرؤيتي واضحة ..
وأحياناً تتعرقل مع مجريات العصر ولكنها ثابته على أنه صلى الله عليه وسلم "قدوتي" .. وأقطف من عند كل صحابي زهرة من أخلاقه وصفاته ..
جامعةً بذلك أمر دنياي وآخرتي .. وبموافقة الزمنين !!
(نعيب زماننا والعيب فينا ومالزماننا عيب ٌ سوانا)
وقد يكون من الأنسب إعادة محورة الموضوع حول الناس الإستغلاليين وضعاف النفوس الذين يستغلون غيرهم من أجل تحقيق مآربهم ..
وتخلصت إجابتي على الأسئلة المطروحة كالآتي:
ما رأيكم بالطيبة الزائدة التي قد تؤدي إلى تنازل الشخص الطيب عن بعض حقوقه؟
"إن الله عليمٌ بذات الصدور" ، يعتمد ليش هو تنازل وأي نوع من الحقوق هذي !
هل هذه الطيبة ضعف في الشخصية ؟
اممم لا أعتقد ذلك ، بل هي قوة خاصة في هذا الزمن ..
لأن في هالزمن اللي متمسكين بأخلاقهم قليلين ،، وشي طيب إنه يبالغ في صفة إيجابية مثل الطيبة!
هل نستطيع أن نصف الشخص هذا بـ " الغباء" ( أعتذر لهذه الكلمة فقط للمناقشة )؟
بالطبع لا ، دكتورنا ومعلمتنا علمووووونا إن كلمة الغباء لا معنى لها في القاموس فلا وجود ولا استخدام لها في هذا الكون!
ما رأيكم بالطيبة الزائدة مع العدو والذي يكرهني ولا يكن لي أي احترام؟
ترا ما تحلى الطيبة إلا مع العدو ، وحلااااااتها !
العفو أشد أنواع الإنتقام ، وإنج تعاملي عدوج بعكس معاملته ممكن يخليه يفكر بموقفه .. طبعاً العدو فهالحاله مب أعدائنا في الدين!
بس ممكن ليش لا ، الله أعلم !
وإذا كانت هذه الطيبة مع الأقارب ، بحيث يتنازل عن بعض حقوقه مقابل تحسين العلاقة معهم، بأن يتجنب هذا الشخص إحداث الخصومة معهم وغيره ؟ فهل هذا ترونه مما يحمد؟؟
100% حميد بإذن الله ..
مالنا إلا أهالينا ،، فليش نعاديهم ونتمسك بمواقف دنيويه لا تودي ولا تجيب ..!
ورسولنا نهانا عن قطيعة الأرحام .. أو معاملتهم بالسوء
إذا كان الكذب حرام في الإسلام ، بس حلال في حالة الكذب لإصلاح ذات البين ، فأكيد الطيبة الزائدة حميدة فهالحاله ..
ملاحظاتكم ونصائحكم؟
الدين الإسلامي دين وسط ..
ورسولنا صلى الله عليه وسلم جلس عاري في بيته لأنه تصدق بآخر ما تبقى له من ملابسه ، هذي ما طيبه !
هذا ما إيثار !
وتقولوا بعد ضعاف الشخصية وتنازلوا عن حقوقهم !
"إنما الأعمال بالنيات" .. سوو خير وعقوه بحر ..
والظالم عليه الله (إن الله يمهل ولا يهمل )
تراها دنبا دنيَّه !!
هذا ما بجعبتي ،، وأعتذر على الإطالة ،، والسموحه إذا غلطنا بحق أحد ..
وبعد السموحه على المكس باللهجه ، مره فصيح ومره عاميّ !
خخخ!
تقبلواااا مروري وربشيتي !
هع
المفضلات