صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 36

الموضوع: ثبت علمياً ~> متجدد

  1. 21
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    52
    !! نبع !! غير متواجد حالياً

    افتراضي




    ثبت علميا أن ..



    أن ضوء ديود الأشعة فوق البنفسجية ( ultraviolet diode ) يخفض النشاط التشنجي ( seizure-like ) بالفئران المصابة بالصرع .

    و خلال الاختبارات قامت الأشعة فوق البنفسجية بإطلاق مركبات ( gamma aminobutyric acid ) من مركب ( carbonyl amino butanoic acid ) و هو ما أدى لانخفاض النشاط الكهربائي بمنطقة ( CA1 ) بالمخ .

    و من المعروف أن الصرع البؤري ( ) ينتشر بين الأطفال و البالغين و يحدث نتيجة لاضطرابات بمنطقة معينة بالمخ نتيجة الإصابة بسكتة دماغية أو عدوى .

    و أجرى العلماء الاختبارات على الفئران حيث تم إحداث التشنجات باستعمال مركب ( 4-aminopyridine ) و بإزالة المجنيسيوم من السوائل خارج الخلايا ثم تم استخدام مركبات ( Caged GABA ) قبل التعريض للأشعة فوق البنفسجية بنصف ساعة .

    و أظهرت النتائج انخفاض النشاط الكهربائي بمنطقة ( CA1 ) بالمخ .

    و يقول العلماء أن النتائج الجيدة للاختبارات تشير إلى إمكانية استخدام الطريقة الجديدة لعلاج الصرع بالإنسان حيث من الممكن استخدام مضخة مبرمجة لإيصال مركبات ( Caged GABA ) بمنطقة البؤرة الصرعية بالمخ ثم التعريض للأشعة فوق البنفسجية لإطلاق المركبات .

  2. 22
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    52
    !! نبع !! غير متواجد حالياً

    افتراضي




    ثبت علميا أن ..



    أن التعرض لفيروس ( herpes simplex virus 1 ) المسبب للقرح الباردة ( Cold sore ) قد يسبب أيضا انكماش مناطق المخ و فقدان مهارات التركيز و الذاكرة و الحركات المتناسقة بمرضى الفصام ( schizophrenia ) .

    و لقد أظهرت بعض الأبحاث السابقة تعرض مرضى الفصام الذين لديهم الأجسام المضادة لفيروس ( HSV-1 ) لأعراض الإصابة بالفصام بشكل أكثر حدة و اضطراب الوظائف المعرفية بشكل اكبر مقارنة بالأفراد المصابين بالفصام أيضا و لم يصابوا بالفيروس .

    كما أظهرت بعض الأبحاث انخفاض حجم المخ بالأفراد المصابين بالفصام و لديهم الأجسام المضادة لفيروس ( HSV-1 ) .

    و تضمنت الدراسة الجديدة 40 مريض بالفصام 25 منهم لديهم الأجسام المضادة لفيروس ( HSV-1 ) حيث تم إخضاعهم لاختبارات قياس سرعة تناسق الحركات و الذاكرة اللفظية و المهارات التنظيمية ثم تم تصوير أمخاخهم باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي .

    و أظهرت النتائج أن الأفراد الذين لديهم الأجسام المضادة لفيروس ( HSV-1 ) نفذوا الاختبارات بشكل أسوأ مقارنة ببقية المشاركين كما اظهر تصوير المخ انخفاض حجم منطقة المخ ( anterior cingulate ) المسؤلة عن القدرة على تبديل المهمات و سرعة المعاملات كذلك انخفض حجم المخيخ ( cerebellum ) بالأفراد الذين نفذوا الاختبارات بشكل سيء .

    و يقول العلماء أن النتائج تشير إلى أن هناك علاقة رئيسية بين فيروس ( HSV-1 ) و الاضطرابات المعرفية عن طريق مهاجمة مناطق المخ المسؤلة عنها .

    و يضيف العلماء أن الدراسة الجديدة ستساعد على تطوير طرق جديدة لعلاج مرض الفصام باستخدام مضادات الفيروسات .

  3. 23
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    52
    !! نبع !! غير متواجد حالياً

    افتراضي




    ثبت علميا أن ..



    حوالي 12% من حالات الولادة بالولايات المتحدة الأمريكية تكون حالات ولادة مبكرة ( Pre-Term Birth ) و هو ما يشير إلى ارتفاع حالات الولادة المبكرة بنسبة 36% خلال الخمس و عشرين عام الماضية .

    و تعتبر العدوى الداخلية للرحم ( Intrauterine Infections ) السبب الرئيسي للولادة المبكرة و الإجهاض و وفاة الجنين .

    و أظهرت الاكتشافات الطبية السابقة أن سبب العدوى الداخلية للرحم يرجع إلى البكتيريا الصاعدة للرحم من المسالك التناسلية السفلى .

    و أظهرت احدث الدراسات التي قام بها علماء جامعة ( Case Western Reserve ) الأمريكية أن بكتيريا الفم مرتبطة أيضا بالولادة المبكرة .

    و يحتوى الفم البشري على حوالي 700 سلالة من البكتيريا و يعتبر التهاب اللثة ( Gingivitis ) احد المشاكل المصاحبة للحمل و التي تؤدي لزيادة مستوى البكتيريا بالفم و بالتالي زيادة احتمالات انتقال هذه البكتيريا للمشيمة من خلال الدم .

    و أجرى العلماء اختبارات على فئران المعامل حيث تم حقن عينات من اللعاب بالفئران الحوامل .

    اكتشف العلماء أن مصدر عدد كبير من البكتيريا التي تستعمر المشيمة بالفئران هو الفم و هو ما أدى لزيادة تعقيدات الحمل .

    و يقول العلماء أن الدراسة توضح للمرة الأولى ارتباط بكتيريا الفم بالعدوى الداخلية للرحم و هو ما يعني انه بالإمكان تقليل احتمال حدوث مشاكل الحمل و الولادة عن طريق استهداف بكتيريا الفم .

  4. 24
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    52
    !! نبع !! غير متواجد حالياً

    افتراضي




    ثبت علميا أن ..



    أن الأفراد المصابين بداء السكري النوع الثاني أكثر عرضة للإصابة بأنواع معينة من السرطانات .

    و تضمنت الدراسة الجديدة 125126 مواطن سويدي ادخلوا للمستشفيات بسبب مشاكل تتعلق بالإصابة بداء السكري النوع الثاني حيث تم مقارنة حالات الإصابة بالسرطان بهم مقارنة بسكان السويد عموما .

    و اكتشف العلماء أن الإصابة بداء السكري النوع الثاني تؤدي لزيادة خطر الإصابة ب24 نوع من السرطانات مثل سرطان الكبد و البنكرياس حيث ارتفعت معدلات الإصابة بهذين النوعين بمقدار 6 و 4 بالأفراد المصابين بداء السكري النوع الثاني كما ارتفعت معدلات الإصابة بسرطان الكلى و البلعوم و الأمعاء الدقيقة و الجهاز العصبي بمقدار الضعف .

    كما أظهرت النتائج انخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا بالأفراد المصابين بداء السكري النوع الثاني حيث ترتبط الإصابة بداء السكري النوع الثاني بانخفاض مستوى هرمون الذكورة التيستوستيرون و الذي يرتبط بدوره بانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا .

  5. 25
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    52
    !! نبع !! غير متواجد حالياً

    افتراضي




    ثبت علميا أن ..



    أن الأفراد المصابين بتوقف التنفس الانسدادي النومي ( obstructive sleep apnea ) يعانون من انخفاض تركيز المادة الرمادية بمناطق مختلفة من المخ و هو ما قد يفسر مشاكل الذاكرة و الاضطرابات القلبية الوعائية المصاحبة لهذا الاضطراب .

    و تضمنت الدراسة 36 فرد يبلغون من العمر 45 عام و مصابين بتوقف التنفس الانسدادي النومي حيث أظهرت الفحوصات انخفاض تركيز المادة الرمادية بمناطق مختلفة من المخ و لكن لم يكن هناك تغير في حجم المادة الرمادية و ذلك مقارنة بالأفراد الأصحاء .

    و يقول العلماء أن المادة الرمادية للمخ تشير إلى القشرة المخية ( cerebral cortex ) و التي تتمركز بها معظم عمليات معالجة المعلومات لذا فان التلف بهذه المادة يؤدي لضعف الذاكرة و القدرات المعرفية و الاضطرابات العاطفية و الاضطرابات القلبية الوعائية .

    و يضيف العلماء أن استخدام علاج ضغط الهواء الايجابي المستمر قد يمنع زيادة التلف بالمخ بمرضى توقف التنفس الانسدادي النومي و انه سيتم إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة بشكل كامل إذا ما كان توقف التنفس الانسدادي النومي يسبب انخفاض تركيز المادة الرمادية بالمخ أو أن سبب أخر يؤدي لهذا التلف المخي .

  6. 26
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    52
    !! نبع !! غير متواجد حالياً

    افتراضي




    ثبت علميا أن ..



    أن القراءة الغير طبيعة للمادة الجينية لفيروس الايدز ( HIV ) تؤدى لإحداث استجابات مناعية مضادة للفيروس بجسم الإنسان .

    و من المعروف أن فيروسات الحمض النووي الريبوزي ( RNA ) مثل فيروس الايدز تنتج و تنشط مادتها الجينية المحدودة عن طريق تنشيط الجينات لتوجيه عملية إنتاج البروتينات في إطارات قراءة مختلفة ( reading frames ) .

    و قام العلماء بدراسة المادة الجينية لفيروس الايدز ببعض الأفراد المصابين بالمرض حيث اكتشفوا تراكمات لبعض التغيرات الجينية بإطارات القراءة الغير طبيعية و هو ما يشير إلى أن هذه الطفرات بإطارات القراءة ناتجة عن ضغط الجهاز المناعي بالجسم البشري .

    و تم تأكيد الدراسة من خلال اكتشاف بعض الخلايا المناعية القاتلة بأجسام المرضي تستهدف بشكل دقيق و خاص أجزاء البروتين المنتجة من خلال الإطارات الغير طبيعية للمادة الجينية بالفيروس في حين أن بعض هذه الطفرات بإطارات القراءة تسمح للفيروس بتجنب الجهاز المناعي .

    و يقول العلماء أن الاكتشاف سيساعد على تطوير طرق أكثر فاعلية لمكافحة فيروس الايدز .

  7. 27
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    52
    !! نبع !! غير متواجد حالياً

    افتراضي




    ثبت علميا أن ..



    أن مركب ( sulforaphane ) و الذي يستخرج من البروكلي قد يساعد أو يمنع الإصابة بسرطان الثدي عن طريق استهداف الخلايا السرطانية الجذعية و التي تساعد الأورام السرطانية على النمو .

    و لقد أظهرت بعض الأبحاث السابقة تأثيرات مركب ( sulforaphane ) على السرطان و لكن هذه هي الدراسة الأولى التي توضح تأثيرات المركب على الخلايا السرطانية الجذعية .

    و من المعروف أن طرق العلاج الكيميائي المتوافرة حاليا لا تحدث تأثير على الخلايا السرطانية الجذعية الأمر الذي قد يؤدي للإصابة مرة أخرى بالسرطان أو انتشاره .

    و أجرى العلماء اختبارات على فئران المعامل المصابة بسرطان الثدي حيث تم حقنها بتركيزات مختلفة من مركب ( ) ثم تم معرفة عدد الخلايا السرطانية الجذعية .

    و أظهرت النتائج انخفاض مستوى الخلايا السرطانية الجذعية بعد الحقن بمركب ( sulforaphane ) و بدون إحداث تأثيرات على الخلايا الطبيعية .

    كما أظهرت النتائج أن المركب ( sulforaphane ) نجح في القضاء على الخلايا السرطانية الجذعية و منع نمو الأورام السرطانية .

    كما أظهرت الاختبارات على الخلايا البشرية نفس النتائج .

    و يقول العلماء أن التركيزات المستخدمة بالاختبارات و التي أحدثت التأثيرات المضادة لسرطان لا يمكن الحصول عليها من خلال استهلاك البروكلي و انهم بصدد تطوير طرق جديدة لاستخراج المركب من البروكلي .

  8. 28
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    52
    !! نبع !! غير متواجد حالياً

    افتراضي




    ثبت علميا أن ..



    أن الاستهلاك المرتفع من الفوسفات ( phosphate ) يعزز تكون الأورام كما انه يرتبط بنمو أورام الجلد و أن الحد من استهلاك الفوسفات قد يقي من الإصابة بالسرطان .

    و يعتبر الفوسفات من المغذيات الضرورية للجسم حيث انه يكون مع الكالسيوم العظام كما انه يعتبر مكون أساسي بعدة مركبات أساسية للخلايا مثل الحمض النووي ( DNA ) و مركبات الطاقة ( ATP ) كما أن الإنزيمات ( oncogenes ) المساعدة على انقسام الخلايا السرطانية تقوم بربط الفوسفات بالبروتينات لتغير طبيعة نشاطها .

    و أظهرت الأبحاث الأخيرة أن استهلاك الفوسفات ارتفع في الثلاثين عام الأخيرة و ذلك بسبب الإضافات الغذائية حيث أن الفوسفات يضاف للعديد من الأطعمة المجهزة مثل اللحوم و المخبوزات و المشروبات الخفيفة لتحسن ملمسها و متانتها .

    و من المعروف أن الكمية الموصي بها لاستهلاك الفوسفات تكون 1250 مج للأطفال و الشباب و 700 مج للبالغين يوميا .

    و أجرى العلماء اختبارات على فئران المعامل حيث تم تعريضها لبعض المركبات المسببة للسرطان بالسجائر ثم تم إطعامها بغذاء غني بالفوسفات بكميات تماثل استهلاك 1800 مج بالإنسان يوميا .

    و أظهرت النتائج ارتفاع عدد الأورام الحليمة و التي تعتبر المرحلة الأولى من سرطانات الجلد بنسبة 50% .

    كما أظهرت بعض الأبحاث الكورية الحديثة ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الرئة بالفئران أيضا نتيجة للاستهلاك المرتفع للفوسفات .

    و يقول العلماء أن ارتفاع استهلاك الفوسفات لم يماثله ارتفاع استهلاك الكالسيوم و هو ما قد يعكس نظام غذائي غني بالمعادن و المركبات .

    و يضيف العلماء أن خفض استهلاك الفوسفات قد يمنع الإصابة بالسرطان و لكن هذا لا يعني إتباع أنظمة غذائية منخفضة الفوسفات حيث أن احتياجات الجسم من الفوسفات تختلف من شخص لأخر تبعا للعديد من العوامل مثل السن و الجنس و الحالة الصحية .

  9. 29
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    52
    !! نبع !! غير متواجد حالياً

    افتراضي




    ثبت علميا أن ..



    ان مركب الكركمين ( Curcumin ) و الذي يوجد بالكركم ( turmeric ) من الممكن أن يؤخر تلف الكبد الناتج عن الالتهاب و الذي قد يؤدي للإصابة بتليف الكبد .

    و قام العلماء بتحليل دماء و أنسجة فئران معامل مصابة بالتهاب الكبد المزمن قبل و بعد إطعامها مركب الكركمين لمدة 8 أسابيع .

    و أظهرت النتائج أن استهلاك الكركمين أدي لانخفاض انسداد قناة الصفراء ( bile duct ) و منع تلف الكبد و تليفه و ذلك خلال فترة تراوحت بين 4 إلى 8 أسابيع و ذلك بسبب تداخل الكركمين مع الإشارات الكيميائية المرتبطة بعملية الالتهاب في حين لم تظهر هذه التأثيرات بالفئران التي استهلكت أطعمة لا تحتوي على الكركمين .

    و يقول العلماء أن الدراسة تظهر انه من الممكن استخدام الكركمين كعلاج لالتهاب الكبد حيث أن التأثيرات طويلة المدى للعقاقير المتوافرة حاليا ( ursodeoxycholic acid ) غير معلومة حتى الآن و تعتبر عمليات زرع الكبد البديل الأخر للعلاج .

  10. 30
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    15
    التعليقات
    52
    !! نبع !! غير متواجد حالياً

    افتراضي




    ثبت علميا أن ..



    أن الأنظمة الغذائية الغنية بالحمض الاميني الميثيونين ( Methionine ) مثل اللحوم الحمراء و الأسماك و منتجات الألبان قد تؤدي لزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر .

    و من المعروف أن الحمض الاميني الميثيونين يعتبر من الأحماض الامينية التي يحتاجها الجسم و لا يستطيع إنتاجها و هو المركب الذي يمد الجسم بعنصر الكبريت و العناصر اللازمة لعمليات الطاقة و الأيض بالجسم .

    و طبقا للدراسة الجديدة فانه عند ارتفاع مستوى الميثيونين يقوم الجسم بتحويله إلى الحمض الاميني هوموسيستين ( homocysteine ) و الذي يرتبط بالإصابة بالخرف و الجلطات و أمراض القلب عند ارتفاع مستواه .

    و أجرى العلماء اختبارات على فئران مصابة بمرض الزهايمر حيث تم إطعام مجموعة منها أنظمة غذائية معتادة و مجوعة أخرى أنظمة غذائية غنية بالميثيونين لمدة ثمانية أشهر .

    و أظهرت النتائج ارتفاع مستوى الحمض الاميني الهوموسيستين بالفئران التي استهلكت كميات كبيرة من الميثيونين كذلك ارتفاع مستوى بروتينات ( amyloid plaque ) بنسبة 40% و التي ترتبط بالإصابة بداء الزهايمر .

    و يقول العلماء أن هذه الدراسة تؤكد على أن الميثيونين حمض أميني ضروري للجسم و لا يجب التوقف عن استهلاكه و لكن يجب توخي الحذر و عدم الإفراط في تناول الأطعمة التي تحتوى على كميات كبيرة منه .

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •