لا أريد الزواج الا من موظفة

[أبويوسف 929]

موضوع يستحق المناقشة ولكن تذكر *فأظفر بذات الدين تربت يداك*

[قطع سكر]

أختي الكريمة ملاك الروح ..طرحك لموضوع مهم كهذا يجعلني ارفع لك القبعة فعلا فهذا الامر شائع جدا ..
فكم من فتاة جلست في بيت ابيها عانسا لا مؤنسه.. مجبره لا راضيه..والسبب هاذه العقليات التي تغذت على المادة ولا شيء سوى المادة.
سنقول ان اصابعنا غير متساوية :فبعضم يفضلون الموظفة لتشاركهم الحياة الكريمة بحب فعطائهابرضا منها.
والبعض حبا للأفضل مع شريكة حياته . والبعض الاخرحبا للافضل من اجل نفسه وليرضي انانيته.
وبعضهم يرى ان هذا الامر يرفع من شأنه وقيمته فزوجته تعمل.
والبعض قد يكون مناصر للمرأه ليقول للمجتمع انا انسان متفاهم ولست متخلف او رجعي..
والبعض مرتزقة قد يختارون الموظفة التي لا حول لها ولا قوة فيرونها ضحية ضعيفة لا قدرة لها على الدفاع عن ماتملك.
والبعض قد يتزوجو الموظفة لانها هي من أختارتهم اصلا. ..الخ وهنا تقع هذه البنود تحت عنوان .. المال ثم المال ثم المال

ودائما دعونا نرى الامور من عدة زوايا..كي تتضح لنا الرؤية.....عقولة المثل(كل حلة فيها علة) والسمووووووحة

[ملاك الـرووح]

مساء الخير لكم جميعاً . و ما أجمل ان يعبر الجميع عن وجهة نظره بكل صراحة
أولا نعتذر التأخر في المشاركة في هذا الموضوع القيم و نأسف حذف الردود الخارجة عن سياق النص

مجتمعنا يعاني من مشكلة حقيقية . تتمثل في راتب الفتاة العاملة .
ما ان يتوظف الشاب حتى يفكر اولا في شراء سيارة
ما ان تتوظف الفتاة حتى يقنعها اهلها بشراء سيارة لأخيها
ما ان يشتري الشاب السيارة حتى يفكر في الزواج
ما ان يفكر الشاب في الزواج حتى يقنع الاهل اخته بأخذ سلفية من البنك لمساندة تكاليف الزواج
و ما ان يطرق باب البنت احد الخاطبين حتى يسارع ابيها باقناعها باخذ سلفية بعشرات الالوف قبل ان تتزوج و تخرج من حدود مسؤوليته

هذا المثال ليس للتعميم . لكن الحالات الكثيرة المطابقة له ليست بالقليلة . بل يمكن اعتبارها ضمنياً في حدود كونها ظاهرة
بحيث اصيح الشاب كثير الاخوات هو اقل الناس دينا للبنك .

نأتي الان على عملية الوظيفة نفسها .
الوظيفة مهمة بالنسبة للفتاة حتى وان قل ايرادها . فهي اثبات للذات و تعزيز لمفهوم الاعتمادية على النفس , وفوق هذا فهي زيادة في الثقافة والاطلاع مما ينعكس ايجابيا على الاطفال ومستوى تربيتهم و تلقيهم للعلوم والثقافة .
غير انها في خضم هذا المشوار المهني لا تخلو حياتها من منعصات كثيرة
من ممرضات يتعرضن للاهانة من قبل المرضى
من موظفات يتعرضن للمضايقات من الزبائن
مع معلمات كسرت وزارة التربية طهورهن بشتى الاحمال من الواجبات والمهام و التكاليف
يعني باختصار راتب الموظفة يطلعوه من عينها بشق الانفس
وفوق هذا لا تتهنى به و لا يحلو لها ( غالبا )

بالنسبة للزواج من أجل راتب الموظفة , فهذا ابسط ما يمكن تسميته بالطمع والكسل والاتكالية اذا ما خرج عن المساندة وقت الشدائد وتحول الى اعتمادية مطلقة . ونعم رأينا زوجات يدفعن اقساط البيت للإسكان و يدفعن قسط التكمويل لسيارة الزوج و يدفعن مصاريف البيت من جيوبهن . بينما ينام الزوج قرير العين ملئء البطن خالي الهم فاقد للرجولة , هذا ان لم يخنها مع غيرها بعد أن يشبع منها .
عند التفكير في الزواج فهناك حدود معينة على الزوج الالتزام بها :
البيت
وسيلة النقل
مصاريف المعيشة
الشغالة ان تطلب الامر وجودها

ان استعصى على الزوج ذلك . فلا مانع ان يتشارك الاثنان في تقاسم ملح الحياة لكن في حدود المعقول والمألوف
كما ان وجود دخل ثابت للزوجة سيعين الزوج على مصاريف الملابس التي تهوى الحريم تفصيلها بمناسبة او بدون مناسبة و التي تعادل ميزانيتها سنوياً ميزانية بعض الدول الافريقية الصغيرة .

الرسول عليه افضل الصلاة والسلام اوصانا خيراً بالنساء
ولا توجد خيراً من وصايا خير البشر

المواقف اللي ذكرتها موجوده وشائعه بكثره.. فعلا الموظفه تشتغل وتتعب وبالاخير تسحب سلفيات حق اخوانها لشراء سياره او مساعده حق الزواج ومن تتزوج الزوج يستلمها من صوب والمصاريف عليها..صدق انه ظلم
..
تسلم أخوي عالمشاركه الرائعه وابداء رأيك

[ملاك الـرووح]

موضوع يستحق المناقشة ولكن تذكر *فأظفر بذات الدين تربت يداك*

أبو يوسف..
ومن أحسن قولا من خير البشر ولكن قله من يتعظ
يزاك الله خير

[ملاك الـرووح]

أختي الكريمة ملاك الروح ..طرحك لموضوع مهم كهذا يجعلني ارفع لك القبعة فعلا فهذا الامر شائع جدا ..
فكم من فتاة جلست في بيت ابيها عانسا لا مؤنسه.. مجبره لا راضيه..والسبب هاذه العقليات التي تغذت على المادة ولا شيء سوى المادة.
سنقول ان اصابعنا غير متساوية :فبعضم يفضلون الموظفة لتشاركهم الحياة الكريمة بحب فعطائهابرضا منها.
والبعض حبا للأفضل مع شريكة حياته . والبعض الاخرحبا للافضل من اجل نفسه وليرضي انانيته.
وبعضهم يرى ان هذا الامر يرفع من شأنه وقيمته فزوجته تعمل.
والبعض قد يكون مناصر للمرأه ليقول للمجتمع انا انسان متفاهم ولست متخلف او رجعي..
والبعض مرتزقة قد يختارون الموظفة التي لا حول لها ولا قوة فيرونها ضحية ضعيفة لا قدرة لها على الدفاع عن ماتملك.
والبعض قد يتزوجو الموظفة لانها هي من أختارتهم اصلا. ..الخ وهنا تقع هذه البنود تحت عنوان .. المال ثم المال ثم المال

ودائما دعونا نرى الامور من عدة زوايا..كي تتضح لنا الرؤية.....عقولة المثل(كل حلة فيها علة) والسمووووووحة:montaser_169:

مشكوره حبيبتي قطع سكر ع ردج الرائع
فعلا اصبحت عقليات مغذيه بالماده >>الله يبعدهم عنا

[الظهوري]

موضوع مهم يجول بأذهان كثير من الشباب في الوقت الحاضر لأمور كثيرة حيث الأولوية تكون للمادة طبعا (هههههههههه) وثانياً الفئة القليلة فقط المستوى التعليمي للفتاة ، هاذي وجهة نظر بس طبعا مو كل الشباب في شباب يبون البنت ما تشتغل تهتم بأمور البيت والعيال ( وأنا منهم هههه ) .
الله يهدي الشباب ويرزقهم الذرية الصالحة إن شاء الله

[ملاك الـرووح]

موضوع مهم يجول بأذهان كثير من الشباب في الوقت الحاضر لأمور كثيرة حيث الأولوية تكون للمادة طبعا (هههههههههه) وثانياً الفئة القليلة فقط المستوى التعليمي للفتاة ، هاذي وجهة نظر بس طبعا مو كل الشباب في شباب يبون البنت ما تشتغل تهتم بأمور البيت والعيال ( وأنا منهم هههه ) .
الله يهدي الشباب ويرزقهم الذرية الصالحة إن شاء الله

تشكر أخوي الظهوري عالمشاركة الطيبه

[ما تفهمونه]

موضوع حلو
وانا ضد المرأة المتزوجه اللي تشتغل

[البحر حبي]

انا ما أريد موظفة لا ما يصير خليها في بيتها احسن العيال من يربيهم من يكوي لي ثيابي اهااا أنا ضد هالعادة ......... شكراااااااااا

[الفارس الملثم]

شكرا للأخت ملاك الروح على طرح هذا الموضوع الاجتماعي الذي يرتبط بصورة كيبرة بواقعنا في الوقت الحاضر
بالفعل أصبح معيار الوظيفة أحد أهم المعايير التي من خلالها يتم أختيار الزوجة ولكن أختلف مع الأخت ملاك الروح حول إن هذا المعيار لا ينطبق على أختيار الانثى فقط بل كذلك الحال بالنسبة للزوج حيث إن أسرة البنت تريد دائما تزويج أبنتهم للشخص صاحب الوظيفة المهمة ذات المكانة المرموقة في المجتمع ولا يرضى كثير منهم دون ذلك وبالتالي أصبحت المادة هي المعيار الحقيقي لأختيار الزوج والزوجة وذلك لأسباب كثيرة من ضمنها واقعنا الأقتصادي متناسين بذلك المعايير الحقيقية لأختيار الزوج والزوجة وهي الدين وحسن الخلق والنسب والجمال ... علما إنه في عصرنا هذا أصبح الحصول الوظيفة يعرق تفكير أبنائنا وهم لازالوا على مقعد الدراسة لعلمهم بإنها الطريق لبناء أسرة فما بالنا بالشخص الذي يبحث أن زوجة لديها وظيفة !!!!!!!!!!