النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: جريدة القبس الكويتية : القوارب الإيرانية مشهد دائم اعتاد عليه سكان خصب

  1. 1
    حبوب مسندم نت
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    معدل التقيم
    17
    التعليقات
    2,524
    مراسل مسندم غير متواجد حالياً

    R0o0t جريدة القبس الكويتية : القوارب الإيرانية مشهد دائم اعتاد عليه سكان خصب

    حوار الجغرافيا والتاريخ بين الضفتين
    لماذا تنفرد عُمان بالتعامل مع إيران بخلاف شقيقاتها؟



    قرية كمزار العمانية الاقرب الى إيران
    الاستعانة بالجغرافيا في موضوع العلاقة بين سلطنة عُمان وإيران يجعل المرء أكثر تفهماً عند الحديث عن الخصوصية في العلاقات مقارنة بدول مجلس التعاون الخليجي الأخرى.. سيكون الأمر مشوقاً لو تصورت أنك تقف في أعلى نقطة في قرية «كمزار» وحاولت ان تطل على ما حولك.
    يقال ان أصول سكان هذه القرية البالغ خمسة آلاف مواطن تعود إلى اليمن، وهي تقع في أقصى شمال السلطنة، تبعد نحو 55 كلم عن الجانب الإيراني وتشكلَّ أقرب نقطة التقاء على البحر تقريبا.

    صلات الجوار
    ستمتع ناظريك برؤية الضفتين اللتين تحرسان مضيق هرمز وسط العديد من «الأخوار» (جمع خور) المنتشرة على الجانب العُماني.
    واذا ما شاء الحظ وأكملت رحلتك، كما فعل عدد من الزملاء الصحافيين (ثريا البقصمي في مجلة الكويت وجاسم عباس أشكناني في جريدة القبس، وحسين شحادة في صحيفة الحياة) وعلى فترات متباعدة فستقف على حقائق جغرافية وصلات بين العُمانيين والإيرانيين لا تجدها في مدن ساحل الخليج العربي وصولا الى إقليم عبادان المحاذي للعراق والقريب من الكويت.
    «خصب» والتي تتبع شبه جزيرة مسندم حامية مضيق هرمز فيها ميناء تجاري متواضع يستقبل قوارب بخارية لتجار مواشي إيرانيين ينقلون الخراف والنعاج ومن هناك تشحن إلى أسواق الإمارات وقطر والسعودية لتعود تلك القوارب محملة بالسجائر الأميركية والأجهزة الكهربائية.
    هذه الحركة لا تتوقف عن العمل كما هو الوضع بين جزيرة «قشم» والبنادر مثل بندر عباس، حيث يأتي التجار والمهربون يقضون الليل في عمان ويعودون مع الصباح الباكر محملين بالأمتعة وبما يستطيعون حمله ويكون عليه طلب من السوق الإيراني.
    وفي الطريق من قرية «كمزار» إلى ميناء «خصب» سيواجهك العديد من القوارب الإيرانية المتجهة إلى الميناء وهذا مشهد دائم اعتاد عليه سكان المنطقة.
    جيرة العمانيين بإيران تحمل في ثناياها أحداث تاريخية تمتد إلى أيام مالك بن فهم الدوسري الأزدي الذي طرد الفرس من الأراضي العمانية بعد انهيار سد مأرب وهكذا اجتمعت الجغرافيا والتاريخ ولغة المصالح المشتركة لتشكل «نموذجا» ينظر إليه كحالة استثنائية قائمة بين إيران وسلطنة عمان.


    منقول من جريدة القبس الكويتية
    و لتكملة قراءة المقال على هذا الرابط :

    http://www.alqabas.com.kw/Article.as...&date=26092010



    موقع مسندم


  2. 2
    مشرفة الساحه الأدبية
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,023
    قطع سكر غير متواجد حالياً

    افتراضي

    مشكور اخوي ... والله يديم الامان .. عمان كانت ومازالت تلك الجاره الكريمه المضيافه ............تقبل ودي...................

  3. 3
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    العمر
    34
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,235
    ما تفهمونه غير متواجد حالياً

    افتراضي

    تسلمممممممممممممم أخووووي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •