فتى الجادي
04-04-2012, 10:53 AM
http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/558469_326685537393010_100001547002391_925302_1575 6006_n.jpg http://a7.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/526255_326677430727154_1157369328_n.jpg
برشلونة المتواضع يحاول منافسة الريال مدريد
http://a4.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/s720x720/561093_326661760728721_100001547002391_925265_3641 99070_n.jpg
عندما يحقق برشلونة انجاز ما أو أي شيء إيجابي بنسبة لهم أهم شيء يقوموا به هو إظهار
هذا الانجاز على انه فشل لريال مدريد و هذه السياسة تساعدهم فيها الصحافة سواء الكتلونية
أللتي لا تهمنا و إنما أيضا الصحافة المحسوبة على مدريد مثل الاس و المركا اللتان تملكان
تأثير على رأي الجمهور المدريدي و هي وسيلة لضغط على الريال لتخلي عن السياسة
المتبعة منه بوصفها بالفاشلة رغم أنها تكون قد حققت نجاحات لا كن ذاكرت الغريم و صحافته
و أيضا صحافتنا قصيرة و هم بكل تأكيد مصابون بداء الزهيمر المفتعل و من المثير لسخرية
أن الغريم يقوم بنفس الأشياء اللتي ينتقدها في الملكي و عندما يفعل ذالك لا نجد من الصحافة
و اقصد صحافتنا الاس و الماركا لا نجد منها ردا يفضحهم و يكشفهم على حقيقتهم و كيف أنهم
منافقون يقولون شيء و يفعلون شيء آخر بال على العكس نجد دائما الثناء عليهم في أول الصفحات
في هذه المجلات لو أن هذه السياسة المتبعة من قبلهم وجدت من يحاربها من الصحافة في مدريد
لما تجرؤا على التطاول و التمادي فيها و لكانت الإدارة في مدريد تعمل في هدوء و تركيز اكبر
من الاشياء اللتي يفتخر بها الغريم مثلا أسلوب لعبه التيكي تاكا , و بنسبة لهم أي مدرب يأتي لمدريد
و لا يقدم أسلوب و امتلاك للكرة مثلهم فهو فاشل و يقموا بحملة عشواء عليه لإقالته و يقولوا بأنه
لا يصلح لمدريد و يبدؤن بطرح البدلاء و كأنه مدربهم و تساعدهم في ذالك صحافتنا اللتي كان
من المفروض أن تقف في وجههم كل هذا بالطبع من اجل زعزعت استقرار مدريد
و أيضا كانوا يفتخروا بأنهم ليسوا مؤسسة ربحية و لا يضعون أي إعلانات على قمصانهم
و بدل من الإعلانات يضعون شعار اليونيسيف مقابل دفع بضع ملايين من البرسا لليونيسيف
كل هذا لإظهار أنهم أحسن من مدريد و لكي يتعاطف معهم بعض من الجماهير اللتي لا تفهم خبثهم
و يشجعوهم (و يجب أن لا ننسى الحكام) و لا كن ما لبثوا أن ظهروا على حقيقتهم مع إعلان
لمؤسسة قطر على قمصانهم الطاهرة النقية في السابق و ظهر للعالم بأنهم بلا مبادء و لا أقوال
إنما يتغيرون كالحرباء و يحسبون بأنهم ماكرين
و نضيف ايضا بأنهم في الموسم الماضي كانوا يعتبرون الكلام عن التحكيم غير مقبول و انه
وسيلة للفشلة في تعليل فشلهم وان الحكام بشر يخطؤن و أن لا يجب أن يلومهم احد على أي تعثر
و غيره من الكلام النبيل المعسول اللذي لم يكن يضعون في الحسبان انه سينقلب عليهم بالطبع
في تلك الفترة كانوا في الصداة و في وضع مريح لا كن هذا الموسم هم أول من تكلم عن التحكيم
و لم يعد لديهم شيء يتحدثون عنه سواء التحكيم هذا التناقض الغريب يمر دون ان يأخذ حجمه
الطبيعي في صحافتنا
التناقض هو مبدأ عند كل كتلوني من الأشياء اللتي تدعوا لضحك تصريحات مدربهم عندما كان
الفارق عشر نقاط كان كل يوم يخرج بتصريح على شاكلة (الدوري انتهى , لم يعد لدينا أمل,
الريال هو البطل ) و هكذا, و عندما تلص الفارق إلى ثمان نقاط ظل يكرر نفس الكلام ربما ظنا منه
أن كلامه هو اللذي قلص الفارق و عندما أصبح الفارق ست نقاط ظهر لنا في قمت التناقض حيث
صرح تصريح مناقض تماما لما كان يقول حيث قال برشلونة فريق لا يستسلم ( قمت التناقض)
طبعا كل هذا يقوموا به من أجل منافسة الريال مدريد الكبير فريق القرن الملكي اللذي يتخطاهم
بمراحل بألقابه و شعبيته و بأرباحه فلم يجدوا إلا الطرق الملتوية لمنافسته مثل زعزعت استقرار
الملكي أو تزوير انجازات لهم مثل (خماسية مسي في شابيز ليغ ) أو للجوء إلى التحكيم بدلا من
المنافسة الشريفة و أخذ العبر من غيره و العمل بالمثل القائل ( رحم الله من عرف قدره و جلس دونه)
و لا كنني أراهم اقرب إلى قصت الضفدع في أمثال الكاتب الفرنسي الفونتين : القصة تحكي أن ضفدعا
شاهدة ثور فأعجب بحجمه و بقوته فشعر بالغيرة و أراد أن يصبح مثله و أخذ يأكل و يأكل و يسأل
صديقه : ألم أصل إلى حجمه بعد؟ فيجيبه : لا, لا تزال بعيد فيعود للأكل و ينتفخ و يسأل نفس السؤال
من جديد فيلاقي نفس الجواب ثم يعود للأكل وهكذا ظل يأكل و ينتفخ حتى انفجر
http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/s720x720/546913_326664624061768_100001547002391_925266_2037 99132_n.jpg
ونفس السياسة يطبقونها في فترت الانتقالات فنشاهد زخم وتحريضا عند كل تعاقد يقوم به الملكي سواء
كان تعاقد مع نجم كبير أو متوسط فينتقدون دفع الأموال في هذا النجم و كأنها أموالهم و السياسة المتبعة
في جلب النجوم على أنها لاتجلب البطولات و كأنهم مهتمون أن يأخذ الملكي البطولات و لا كن دائما ما
تكذبهم هذه الصفقات بنجاحاتها مثل عصر النجوم الأول بقيادة الأسطورة زيدان و الآن بقيادة
كريستيانو رونالدو
و العجيب أنهم لا يتوانوا على أن يناقضوا أنفسهم فنجد تقريبا لكل صفقة يقوم بها الملكي نظيرة لديهم
ومع هذا يصروا على أنهم يعتمدوا على مدرستهم بشكل كلي و يظهروا الريال على انه فاشل في
استغلال مدرسته مما يجعل بعض المشجعين الغيورين يندفعون في انتقاد سياسة التعاقدات و المطالبة
أكثر بالاعتماد على المدرسة
http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/s720x720/530438_326666867394877_100001547002391_925267_1839 996707_n.jpg
هيغواين جلبه الريال عندما كان شابا و بمبلغ قليل نسبيا ثلاثة عشر مليون يورو و ها هو يحقق معه
النجاحات و الانجازات تلو الانجاز فهو تخطى حاجز المائة هدف مع الريال و ساهم في فوز الريال
بالعديد من الألقاب في المقابل نجد أن البرسا دفع مبلغ كبير سبعة و ثلاثين مليون في لاعب كان يلعب
في نفس فريق هيغواين السابق و الان قيمة هيغواين اكبر بكثير من قيمة سانشيز هذا الانجاز لو كان
قام به البرسا لحاول بشتى الطرق تحويله الى هزيمة للريال و كل هذا بفضل الصحافة
http://a7.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/564641_326667437394820_100001547002391_925268_1663 144457_n.jpg
الريال بدأ يولي اهتمام اكبر بمدرسته رغم ان مدرسته لم تكن فاشلة تماما انما هذا الفشل
من صنع الكتلان و اعلامهم فمدرسة الريال خرجت و لاتزال تخرج اللاعبين الموهوبين
بعضهم و جد فرصته في الريال مثل كاسياس و غوتي و بعضهم لم يجد الفرصة مثل
نغريدو صولدادو و خوان ماتا
سياسة الريال كانت دائما ما تعتمد على دمج اللاعبين الخبرة النجوم مع لاعبين شبان يتم
التعاقد معهم في سن مبكرة فيتطورو في مدريد و كأنهم خريجون من المدرسة مثل
ما حدث مع راول و روبينيو هيغواين مرسيلو و غاغو
الان كما قلت الريال بدأ يهتم اكثر بالمدرسة فأصبح يتعاقد مع لاعبين في سن المراهقة
و لعل ابرز هذه الصفقات هما صفقتا الارجنتيني ماريانو كوستا أثنى عشر سنة من أكادمية
بوكاجونيور و مأمول منه ان يتبع خطوات مواطنيه في الريال غنزالو هيغواين و انخيل ديماريا
, و البرازيلي لويس انريكي دوسانتوس الملقب ب بتي ثلاثة عشرة سنة و متوقع منه ان يكون
موهبة كبيرة فالصحافة تقارنه بمسي و يقولون عنه انه خليفة بلى و قد خاض تجارب في مدريد
و ينتظر ان يتم التعاقد معه رسميا من مدرسة كروزيرو البرازيلي
و إليكم بعض لقطات هذه الموهبة البرازيلية
إنطلاقا من هذا يمكننا القول ان الريال يملك سياسة جيدة ابقته في القمة على مر السنين
و جلبت له المشجعين من كل انحاء العالم و هذه السياسة تتطور من فترة الى اخرى
رغم و جود من يحاول ان يشوهها لكي يستطيع المنافسة , عبثا يحاولون فقد جاء عهد
الرئيس فلورنتينو بيريز و المدرب الاسطوة جوزى مورينيو اللذان سيوقفون الضفدع
عند حجمه و إذا حاول ان يكبر اكثر سينفجر
شكرا لكم http://www.madridi.com/vb/images/smilies/icon3.gifhttp://www.madridi.com/vb/images/smilies/icon3.gif
برشلونة المتواضع يحاول منافسة الريال مدريد
http://a4.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/s720x720/561093_326661760728721_100001547002391_925265_3641 99070_n.jpg
عندما يحقق برشلونة انجاز ما أو أي شيء إيجابي بنسبة لهم أهم شيء يقوموا به هو إظهار
هذا الانجاز على انه فشل لريال مدريد و هذه السياسة تساعدهم فيها الصحافة سواء الكتلونية
أللتي لا تهمنا و إنما أيضا الصحافة المحسوبة على مدريد مثل الاس و المركا اللتان تملكان
تأثير على رأي الجمهور المدريدي و هي وسيلة لضغط على الريال لتخلي عن السياسة
المتبعة منه بوصفها بالفاشلة رغم أنها تكون قد حققت نجاحات لا كن ذاكرت الغريم و صحافته
و أيضا صحافتنا قصيرة و هم بكل تأكيد مصابون بداء الزهيمر المفتعل و من المثير لسخرية
أن الغريم يقوم بنفس الأشياء اللتي ينتقدها في الملكي و عندما يفعل ذالك لا نجد من الصحافة
و اقصد صحافتنا الاس و الماركا لا نجد منها ردا يفضحهم و يكشفهم على حقيقتهم و كيف أنهم
منافقون يقولون شيء و يفعلون شيء آخر بال على العكس نجد دائما الثناء عليهم في أول الصفحات
في هذه المجلات لو أن هذه السياسة المتبعة من قبلهم وجدت من يحاربها من الصحافة في مدريد
لما تجرؤا على التطاول و التمادي فيها و لكانت الإدارة في مدريد تعمل في هدوء و تركيز اكبر
من الاشياء اللتي يفتخر بها الغريم مثلا أسلوب لعبه التيكي تاكا , و بنسبة لهم أي مدرب يأتي لمدريد
و لا يقدم أسلوب و امتلاك للكرة مثلهم فهو فاشل و يقموا بحملة عشواء عليه لإقالته و يقولوا بأنه
لا يصلح لمدريد و يبدؤن بطرح البدلاء و كأنه مدربهم و تساعدهم في ذالك صحافتنا اللتي كان
من المفروض أن تقف في وجههم كل هذا بالطبع من اجل زعزعت استقرار مدريد
و أيضا كانوا يفتخروا بأنهم ليسوا مؤسسة ربحية و لا يضعون أي إعلانات على قمصانهم
و بدل من الإعلانات يضعون شعار اليونيسيف مقابل دفع بضع ملايين من البرسا لليونيسيف
كل هذا لإظهار أنهم أحسن من مدريد و لكي يتعاطف معهم بعض من الجماهير اللتي لا تفهم خبثهم
و يشجعوهم (و يجب أن لا ننسى الحكام) و لا كن ما لبثوا أن ظهروا على حقيقتهم مع إعلان
لمؤسسة قطر على قمصانهم الطاهرة النقية في السابق و ظهر للعالم بأنهم بلا مبادء و لا أقوال
إنما يتغيرون كالحرباء و يحسبون بأنهم ماكرين
و نضيف ايضا بأنهم في الموسم الماضي كانوا يعتبرون الكلام عن التحكيم غير مقبول و انه
وسيلة للفشلة في تعليل فشلهم وان الحكام بشر يخطؤن و أن لا يجب أن يلومهم احد على أي تعثر
و غيره من الكلام النبيل المعسول اللذي لم يكن يضعون في الحسبان انه سينقلب عليهم بالطبع
في تلك الفترة كانوا في الصداة و في وضع مريح لا كن هذا الموسم هم أول من تكلم عن التحكيم
و لم يعد لديهم شيء يتحدثون عنه سواء التحكيم هذا التناقض الغريب يمر دون ان يأخذ حجمه
الطبيعي في صحافتنا
التناقض هو مبدأ عند كل كتلوني من الأشياء اللتي تدعوا لضحك تصريحات مدربهم عندما كان
الفارق عشر نقاط كان كل يوم يخرج بتصريح على شاكلة (الدوري انتهى , لم يعد لدينا أمل,
الريال هو البطل ) و هكذا, و عندما تلص الفارق إلى ثمان نقاط ظل يكرر نفس الكلام ربما ظنا منه
أن كلامه هو اللذي قلص الفارق و عندما أصبح الفارق ست نقاط ظهر لنا في قمت التناقض حيث
صرح تصريح مناقض تماما لما كان يقول حيث قال برشلونة فريق لا يستسلم ( قمت التناقض)
طبعا كل هذا يقوموا به من أجل منافسة الريال مدريد الكبير فريق القرن الملكي اللذي يتخطاهم
بمراحل بألقابه و شعبيته و بأرباحه فلم يجدوا إلا الطرق الملتوية لمنافسته مثل زعزعت استقرار
الملكي أو تزوير انجازات لهم مثل (خماسية مسي في شابيز ليغ ) أو للجوء إلى التحكيم بدلا من
المنافسة الشريفة و أخذ العبر من غيره و العمل بالمثل القائل ( رحم الله من عرف قدره و جلس دونه)
و لا كنني أراهم اقرب إلى قصت الضفدع في أمثال الكاتب الفرنسي الفونتين : القصة تحكي أن ضفدعا
شاهدة ثور فأعجب بحجمه و بقوته فشعر بالغيرة و أراد أن يصبح مثله و أخذ يأكل و يأكل و يسأل
صديقه : ألم أصل إلى حجمه بعد؟ فيجيبه : لا, لا تزال بعيد فيعود للأكل و ينتفخ و يسأل نفس السؤال
من جديد فيلاقي نفس الجواب ثم يعود للأكل وهكذا ظل يأكل و ينتفخ حتى انفجر
http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/s720x720/546913_326664624061768_100001547002391_925266_2037 99132_n.jpg
ونفس السياسة يطبقونها في فترت الانتقالات فنشاهد زخم وتحريضا عند كل تعاقد يقوم به الملكي سواء
كان تعاقد مع نجم كبير أو متوسط فينتقدون دفع الأموال في هذا النجم و كأنها أموالهم و السياسة المتبعة
في جلب النجوم على أنها لاتجلب البطولات و كأنهم مهتمون أن يأخذ الملكي البطولات و لا كن دائما ما
تكذبهم هذه الصفقات بنجاحاتها مثل عصر النجوم الأول بقيادة الأسطورة زيدان و الآن بقيادة
كريستيانو رونالدو
و العجيب أنهم لا يتوانوا على أن يناقضوا أنفسهم فنجد تقريبا لكل صفقة يقوم بها الملكي نظيرة لديهم
ومع هذا يصروا على أنهم يعتمدوا على مدرستهم بشكل كلي و يظهروا الريال على انه فاشل في
استغلال مدرسته مما يجعل بعض المشجعين الغيورين يندفعون في انتقاد سياسة التعاقدات و المطالبة
أكثر بالاعتماد على المدرسة
http://a8.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/s720x720/530438_326666867394877_100001547002391_925267_1839 996707_n.jpg
هيغواين جلبه الريال عندما كان شابا و بمبلغ قليل نسبيا ثلاثة عشر مليون يورو و ها هو يحقق معه
النجاحات و الانجازات تلو الانجاز فهو تخطى حاجز المائة هدف مع الريال و ساهم في فوز الريال
بالعديد من الألقاب في المقابل نجد أن البرسا دفع مبلغ كبير سبعة و ثلاثين مليون في لاعب كان يلعب
في نفس فريق هيغواين السابق و الان قيمة هيغواين اكبر بكثير من قيمة سانشيز هذا الانجاز لو كان
قام به البرسا لحاول بشتى الطرق تحويله الى هزيمة للريال و كل هذا بفضل الصحافة
http://a7.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/564641_326667437394820_100001547002391_925268_1663 144457_n.jpg
الريال بدأ يولي اهتمام اكبر بمدرسته رغم ان مدرسته لم تكن فاشلة تماما انما هذا الفشل
من صنع الكتلان و اعلامهم فمدرسة الريال خرجت و لاتزال تخرج اللاعبين الموهوبين
بعضهم و جد فرصته في الريال مثل كاسياس و غوتي و بعضهم لم يجد الفرصة مثل
نغريدو صولدادو و خوان ماتا
سياسة الريال كانت دائما ما تعتمد على دمج اللاعبين الخبرة النجوم مع لاعبين شبان يتم
التعاقد معهم في سن مبكرة فيتطورو في مدريد و كأنهم خريجون من المدرسة مثل
ما حدث مع راول و روبينيو هيغواين مرسيلو و غاغو
الان كما قلت الريال بدأ يهتم اكثر بالمدرسة فأصبح يتعاقد مع لاعبين في سن المراهقة
و لعل ابرز هذه الصفقات هما صفقتا الارجنتيني ماريانو كوستا أثنى عشر سنة من أكادمية
بوكاجونيور و مأمول منه ان يتبع خطوات مواطنيه في الريال غنزالو هيغواين و انخيل ديماريا
, و البرازيلي لويس انريكي دوسانتوس الملقب ب بتي ثلاثة عشرة سنة و متوقع منه ان يكون
موهبة كبيرة فالصحافة تقارنه بمسي و يقولون عنه انه خليفة بلى و قد خاض تجارب في مدريد
و ينتظر ان يتم التعاقد معه رسميا من مدرسة كروزيرو البرازيلي
و إليكم بعض لقطات هذه الموهبة البرازيلية
إنطلاقا من هذا يمكننا القول ان الريال يملك سياسة جيدة ابقته في القمة على مر السنين
و جلبت له المشجعين من كل انحاء العالم و هذه السياسة تتطور من فترة الى اخرى
رغم و جود من يحاول ان يشوهها لكي يستطيع المنافسة , عبثا يحاولون فقد جاء عهد
الرئيس فلورنتينو بيريز و المدرب الاسطوة جوزى مورينيو اللذان سيوقفون الضفدع
عند حجمه و إذا حاول ان يكبر اكثر سينفجر
شكرا لكم http://www.madridi.com/vb/images/smilies/icon3.gifhttp://www.madridi.com/vb/images/smilies/icon3.gif