المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : في جريدة عمان اليوم : ليما .. تسكن على بحر عمان وتحرسها جبال مسندم



راعي العوايد
06-11-2010, 02:42 PM
ذاكرة المكان في عهد النهضة

يوم السبت , 06 نوفمبر 2010 م

ليما.. تسكن على بحر عمان وتحرسها جبال مسندم

http://www.musandam.net/wp-content/uploads/2009/11/leema1.jpg
إعداد وتصوير: خميس بن علي المحاربي

التجوال في الروائع الطبيعية بأرض عمان له متعة خاصة، والإبحار في محافظة مسندم له حكايات وقصص ارتبطت بجماليات بالمكان وعايشت روعة الإنسان، نتأمل فيها امتداد الشواطئ ونغوص في أعمال الخيران البحرية وتشكيلاتها الرائعة، ونحلق فوق قمم الجبال لنحط في أحد المواقع الساحلية الجميلة، مدينة ساكنة على ضفاف بحر عمان، وتحرسها جبال مسندم الشامخة، تبدو لنا من السماء كأنها واحة خضراء بامتداد أشجار نخيلها، زرتها أول مرة في بداية عام 2000م ولمدة خمس ساعات فقط، واكتشفت فيها الكثير من جمال الطبيعة، والنمط المعماري للمساكن القديمة، ولكن حفاوة وكرم السكان كان له الأثر الكبير في نفسي. وعندما حلقت في سمائها في عام 2009 بدت لي برؤية مختلفة، لقد اختزنت نيابة ليماء الساحلية بولاية خصب بمحافظة مسندم العديد من ذكريات المكان.

وصلت أول مرة إلى نيابة ليماء التابعة لولاية خصب بمحافظة مسندم في عام 2000م عن طريق الطائرة العمودية من ولاية خصب، ويقدم سلاح الجو السلطاني العديد من الخدمات، لأهالي وسكان القرى الجبلية والساحلية في مختلف ولايات محافظة مسندم، ومنذ لحظة وصولي حرص صديقي احمد المخمري، أن يرافقني في التجوال السريع في هذه القرية، فلدي من الوقت خمس ساعات فقط لتصوير مركز نيابة ليماء لأعود مرة أخرى لمركز ولاية خصب بالطائرة العمودية، وكان صديقي لديه المعرفة بطبيعة المكان، لكونه يعمل مدرسا في هذه القرية منذ خمسة أعوام. وقد تنفس أجواءها الساحرة والمليئة بالذكريات والمواقف الرائعة.

في البداية أخذني في جولة جميلة للمعالم الطبيعية والسياحية بنيابة ليماء، وكان شاطئ القرية بداية جميلة لرحلة الاكتشاف، تأملنا فيها حركة الصيادين وجمال الشواطئ والبحر، ولكون هذه النيابة تقع على انحدارات البيئة الجبلية، وتجاور البيئة البحرية، فقد كون ذلك مصايد غنية بالأسماك، وتعد حرفة الصيد مورد رزق رئيسي لأهالي ليماء، حيث تنتشر القوارب على الشواطئ وفي مياه البحر الساكنة.
وكان التجوال في النصف الأخير من ليماء أكثر روعة وإثارة، حيث خيل لي إني ببادية شاسعة تحيطها بها الجبال الشاهقة، وتوجد العديد من المواقع الجميلة لها مسميات معروفة عند أهالي ليماء، منها (السبابة) و(العريش) و(العقاب) و(العق).

وبعدها رصدت عدستي النمط المعماري القديم في المباني الأثرية، وقد تطلب مني ذلك تسلق المنحدرات الجبلية، حيث تتوزع المساكن القديمة بتشكيلاتها المختلفة على سفح الجبل المقابل لمركز نيابة ليماء، ويسمي الأهالي هذا الموقع بــ«القنايف» وهي منطقة البيوت قديمة، حيث استثمر أهالي ليماء القدماء البيئة الجبلية بعناية لتكون مأوى وسكن لهم في الماضي.

وتركوا لنا آثارا رائعة أدهشتنا لما صنعه الأجداد بمهارة تتميز بدقة الصنع وحرفية الأنامل المبدعة، التي خلدته لنا ذاكرة ليماء على سفوح جبالها الشامخة. وبعد ذلك تأملنا الحقول الزراعية، التي تكثر فيها أشجار النخيل ومن أشهر أنواعها الخنيزي، والخصاب، واللولو والهلالي.
ونظراً لما تشتهر به نيابة ليماء من صناعات حرفية مميزة، فقد حرصت عدستي على توثيق هذه الحرف النادرة، ومن أهمها صناعة الطبول بأنواعها المختلفة، وصناعة الفخاريات التي تتميز بالدقة العالية، وبألوانها الزاهية التي تكسبها روعة وتميزا يضاف لخصوصية هذه القرية، إضافة إلى صناعة (الجرز) وقد برع الأهالي في هذه الحرفة، وقد اتخذ الجرز شعار لمحافظة مسندم.

http://main.omandaily.om/files/imagecache/250x250/rbimages/1288987190024365900.jpg

وبالرغم من قصر فترة زيارتي الأولى لنيابة ليماء إلا إن كان لها بالغ الأثر في نفسي، حيث عشقت المكان بروعته وجماله، كما أضفى صديقي احمد المخمري متعة خاصة، حيث أضاف نكهة جميلة لجماليات المشهد، وكان لوجوده بالغ الأثر في نجاح مهمتي، فله مني خالص التقدير.

آخر زيارة لي لهذه النيابة كانت في شهر ابريل من عام 2009م عندما حلقت في أجوائها مع بعض المسافرين من سكان هذه النيابة بعد يوم ممطر، لتسجل عدستي المتواضعة جماليات المشهد بعد مرور ثمانية أعوام على أول زيارة لها، وقد بدا لي المشهد مختلفا، حيث تم إنشاء ميناء صيد بحري جديد على شواطئها، وقد فتح ذلك آفاقاً جديدة للسكان، وأدى إلى نمو الحركة وازدهار حرفة الصيد، وزيادة الحركة السياحية، كما بدا لي واضحا مشاهد النمو العمراني، إضافة إلى إنشاء العديد من المرافق الخدمية المهمة للسكان، ومنها مركز الصحي ليماء واستحداث عيادة للنساء والولادة ومركز للشرطة ومقر للبلدية، ومحطة لتحلية المياه، بالإضافة إلى الشوارع المعبدة المزودة بالإنارة، كل ذلك أعطى نيابة ليماء حداثة وتميزا رائعا في عهد النهضة المباركة، التي تشهدها هذه الأرض الغالية، والصور تنقل لكم باقي القصة.









====================
http://www.alittihad.ae/assets/images/Dunia/2009/03/14/320x240/21a-na-65480.jpg
خميس المحاربي :

يعد خميس المحاربي من أبرز المصورين في الســـلطنة وأقام 12 معرضا شخصياً داخلها وخارجها، كان آخرها «مشـــاهد من عمان» في دمشـــق عام 2008، ضمن فعاليات مسقط عاصمة ثقافية، كما شارك في 14 معرضاً للصور الفوتوغرافية داخل السلطنة وخارجها، وحصل على 11 جائزة في مسابقات للصور الفوتوغرافية.

استطاع المحاربي من خلال صوره التي تعد توثيقاً بالصورة لنهضة السلطنة المعاصرة جمع الأمكنة وبيئاتها المختلفة، وظهر جمال أرض السلطنة من خلال معرضه «عمان من السماء» برؤية مختلفة، أعطت متلقي ومشاهدي العرض الفرصة للتحليق مع المشهد في جولة جميلة فوق عمان كما تبدو من السماء.

وصفته احد وسائل الإعلام ب" خميس المحاربي: عاشق الصورة و مجنون الطبيعة "


شكراً مبدعنا خميس :MonTaseR_12:

راعي العوايد
06-11-2010, 02:53 PM
http://www.alittihad.ae/assets/images/Dunia/2009/03/14/320x240/21a-na-65480.jpg


فنان من طراز نادر، مجنون بعدسته، يطارد اللقطة، يسير إليها عشرات الكيلومترات ليرصد مشهداً لم تصل عدسات الآخرين إليه، يمضي الليل ساهراً في شواهق الجبال يتحين شروق الشمس أو التماعة القمر، جاب السلطنة من أولها إلى آخرها، ويعرف كل شبر فيها، بحراً وصحراء وجبالا، كل قرية عمانية لها في سجلاته صورة، ففي أرشيفه نحو ربع مليون صورة.

هو خميس المحاربي، من سكان العمقات ببدبد, حصل على دبلوم الدراسات العليا في إدارة الموارد البشرية، من سكوتلاند بالمملكة المتحدة ،1996 ويعمل حالياً مديراً إدارياً بمركز تقنيات التعليم في جامعة السلطان قابوس، لكن شغفه بالصورة قرّبه من عضوية نادي التصوير بالجمعية العمانية للفنون التشكيلية منذ إنشاء الجمعية، كما أشرف على جماعة التصوير بجامعة السلطان قابوس خلال الفترة من 1993 إلى 1998 ، وهو متواصل مع الصحافة التي يراها انعكاساً جميلا لانتشار هوايته، ينشر حاليا مقالات سياحية شهرية عن السلطنة في مجلة ''بنت الخليج '' الصادرة من دبي إضافة إلى نشره سابقا صفحات مصورة أسبوعية بكل من جريدة الوطن عن السياحة، وجريدة عمان '' قصة صورة''.

أقام 13 معرضاً شخصياً داخل السلطنة وخارجها، كان آخرها معرض ''همسات من عمان'' أكتوبر 2008 م بدمشق- سوريا، ضمن فعاليات مسقط العاصمة الثقافية، وله تسعة عروض للشرائح مع المؤثرات الصوتية، داخل السلطنة وخارجها كما شارك في 14 معارضاً للصور الفوتوغرافية داخل السلطنة وخارجها، كما حكّم عدداً من المسابقات المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.

يعتز المحاربي بمشاركته في معارض الاتحاد العالمي للتصوير الفوتوغرافي '' الخامس والعشرين '' بمدينة تون بسويسرا 1999م، و'' السادس والعشرين '' في مدينة براتو بإيطاليا 2001م، والسابع و العشرين بهنجاريا ،2004 والثامن والعشرين بالصين ،2006 ويوغسلافيا ،2008 وبسبب هذه السيرة الذاتية الثرية حصل على 11 جائزة في مسابقات الصـور الفوتوغرافية، كان آخرها فوزه بالجائزة الثالثة في مسابقة نادي التصوير بالجمعية العمانية للفنون التشكيلية يناير 2007م. بعد كل هذا التعريف نتعرف على خميس المحاربي بصورة أكبر عبر هذا الحوار.

كيف كانت بداية علاقتك مع التصوير؟

- منذ أن بدأت أدرك معنى الجمال حولي تولدت لدي هواية الرسم وكنت أشارك بلوحاتي في مدرسة الخليل بن عبدالله بفنجاء، وعند انتقالي إلئ الدراسة للمرحلة الثانوية بمدرسة جابر بن زيد بمسقط، حصلت على كاميرا فوتوغرافية صغيرة كجائزة لفوزي بأحد المراكز المتقدمة، وكانت اللحظة التى تولدت لدي حب التصوير الفوتوغرافي، وفي عام 1987 اقتنيت أول كاميرا فوتوغرافية متخصصة '' S L R''، عندها كانت البداية الحقيقية لعشقي لفن التصوير الفوتوغرافي.

يدفعنا الفضول لمعرفة رصيدك من الصور! ؟

- لدي حالياً مكتبة من الصور الفوتوغرافية والشرائح والصور الرقمية تحتوي على ما يزيد عن '' ربع مليون '' صورة، من داخل السلطنة وخارجها منذ بداية هوسي بالتصوير الفوتوغرافي في عام 7891 وحتى هذه اللحظات.

؟ لكن كيف تحافظ عليها؟

- هذا الموضوع هم يومي أعيشه في كل لحظاتي، وللأسف مازال هذا الكم الهائل من الصور تنبشه ساعة الزمن من التغيير الكيمائي المستمر في الأفلام الأصلية، لأني بصراحة لم أتمكن حتى الآن من المحافظة على هذا الأرشيف المهم بطريقة احترافية، فكل الصور الآن موزعة حسب الولايات والمناطق وحفظتها في ملفات تقليدية، منثورة في مواقع مختلفة.

كل شبر من عمان تعرفه من خلال تجوالك.. وتعتبر موثقاً لحركة التنمية في السلطنة..
كيف ترى الطبيعة العمانية؟ وحينما تستعرض هذه الوثائق الدالة كيف تشعر إزاءها؟

- الطبيعة العمانية هي عالمي الجميل وفيها أجد نفسي كعاشق لجماليات الكون، وحب الحياة، وهي مصدر الالهام والتجلي، والسكون مع النفس، لذلك كل صورة من الطبيعة العمانية تنسيني مشاغل الحياة ومشاكلها، وقد تعودت الرجوع الى أرشيفي من الصور الفوتوغرافية عندما أشعر بالضيق من مشاكل الحياة وعندما أتأملها لبرهة، أنسى كل المشاكل وتبدأ الابتسامة تسرى في نفسي، وأعيش عندها لحظات الفرح من جديد.

ما الفرق بين التصوير الرقمي والتصوير الذي أعددته قبل ذلك؟

- التصوير بالكاميرات التقليدية يتطلب من المصور الدقة في فهم الإضاءة، لأن المصور لايستطيع الاطلاع على صوره في تلك اللحظة كما هي الميزة الآن في التصوير الرقمي، كما أن التصوير بالأفلام كان أكثر صدقاً في نقل الواقع، إضافة إلى المهارة التي يجب توافرها في المصور في حقل العمل لإبراز إبداعاته، وهناك حدود بسيطة للتدخل في الصورة بعد التصوير، أما الآنئ فمعظم المصورين الفوتوغرافيين يتدخلون كثيرا في تعديل الصورئالرقمية من خلال البرامج المتخصصة في معالجة الصور.

أي الأشياء تثيرك أكثر لتصويرها؟ ولماذا؟

- الطبيعة تثيرني جدا وأسجل جمالياتها بكل شغف، لكن الترحال في الأرض ومشاهدة الجمال الآخر في الناس شدني إليهم أكثر، ووجدت نفسي أعيش لحظات فرحهم وأتامل روعة همساتهم العفوية، وأصبحت الوجوه تشدني أكثر، وتجعلني أدخل في حالة من الاندماج الكلي في المشهد أثناء تصوير الوجوه والناس بشكل عام.

من المعروف عنك جنونك في ملاحقة الصور، حتى أنك نشرت حلقات صحفية حول علاقة الصورة بك.. ماذا عن هذا الجنون؟

- لكل صورة قصة في ذاكرتي تولد مع كل ضغطة زر على الكاميرا، وهناك قصص مؤثرة جداً في مسيرة التصوير التي أعيش كل تفاصيلها، لذلك كنت أنشر صفحة مصورة أسبوعية لمدة عام كامل بجريدة عمان، لأعبر من خلالها عن علاقتي بكل صورة، وقصص التفاعل مع كل مشهد الذي يعيشه المصور الفوتوغرافي، والمواقف التى تحصل أثناء التصوير، بهدف اطلاع القراء على الجانب الخفي في حياة المصور في الميدان.

قدمت أكثر من إصدار حول هوايتك.. هل ترى أن توثيق الصور في كتاب ضروري؟

- نعم.. خاصة بعد أن يكون لدى المصور الفوتوغرافي الرصيد الكافي من الصور المميزة والتى تتناسب ونشرها في كتاب، وبإذن الله سيصدر لي كتابان هذا العام، وذلك بعد التعاون مع إحدى المؤسسات المتخصصة في نشر الكتب.ئ

يقال إن الأدب لا ''يوكل عيشاً'' فهل تفعل مهنة التصوير ذلك؟

- قد تنطبق هذه المقولة على هذه الهواية، إضافة إلى ذلك فإن التصوير الفوتوغرافي يتطلب الكثير من المال والجهد، ويكلف المصور الكثير من الوقت لممارسة هوايته، لكن المجتمع لن ينسى أبداً كل جهد مخلص يقدمه المصور الفوتوغرافي لمجتمعه،'' قد لا يوكل التصوير عيشا، إلا أنه يمكن أن يجني ذهبا من خلال احترام وتقدير المجتمع للمصور الفوتوغرافي




مقال من جريدة الاتحاد
تاريخ النشر: السبت 14 مارس 2009
كتبه: محمد الرحبي

فتى كمزار
06-11-2010, 04:27 PM
ليما الساحره ومأدراك ما ليما

يسلموو ع الخبر

بنت سليم
06-11-2010, 08:22 PM
ليما.. ...وبس

شبيهـ الملـح
07-11-2010, 01:37 PM
صور جميله ومقال رائع عن النيابه ومع ما ذكر المحاربي من تغيرات كثيره وهي من المؤكد انها كانت للافضل من حيث الخدمات ولكن لا زالت ليما تعاني الكثير بسبب النقص في الخدمات والتي اهمها الشارع الذي يربطنا بالعالم الخارجي فكم من مره كان الاهالي في ليما بحصار بسبب الاجواء وانقطاع الاتصال

شكراً طارح الموضوع على نقلك

محمد الرحيبي
07-11-2010, 05:48 PM
:MonTaseR_152:

دمعة أمل
07-11-2010, 08:08 PM
وكان التجوال في النصف الأخير من ليماء أكثر روعة وإثارة، حيث خيل لي إني ببادية شاسعة تحيطها بها الجبال الشاهقة،
وتوجد العديد من المواقع الجميلة لها مسميات معروفة عند أهالي ليماء


لكن عندي ملاحظة

هي اسمها

ليما ؟؟

و لا ليماء ؟؟

سليمان مالك
07-11-2010, 08:27 PM
ليما من المناطق الرائعه وثروة سياحية وطبيعة خلابة

وستكون لنا زيارة لها في القريب البعيد !!

شكرآ أخي طارح الموضوع وعلى تقديمك الرائع عن المبدع : خميس المحاربي

تحياتي لك

ميسر علي
07-11-2010, 08:56 PM
ليما و ليما


كله ينشروون عن ليماا

كأنه ماشي منطقة في مسندم غير ليمااا





خخ



خميس المحاربي دوم مبدع في ها الامور ما مقصر ... شاكرين لك ابداعك

و يجمع المصور خميس و اهالي مسندم ما هو اكثر من هذه المقالات .. متأملين تألقك اكثر

و ليما تستاااااهل

شبيهـ الملـح
07-11-2010, 10:30 PM
وكان التجوال في النصف الأخير من ليماء أكثر روعة وإثارة، حيث خيل لي إني ببادية شاسعة تحيطها بها الجبال الشاهقة،
وتوجد العديد من المواقع الجميلة لها مسميات معروفة عند أهالي ليماء


لكن عندي ملاحظة

هي اسمها

ليما ؟؟

و لا ليماء ؟؟


نيابه ليما

الاسم الصحيح ليما

الشهم
09-11-2010, 10:43 AM
تسلموا على الموضوع الرائع ,

000ليما درة مسندم
والباش باني قصر شداد بليما ,