حواليكم
20-04-2013, 12:20 AM
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSDDpE46ME18sMe1_6B5sHO2gljltjSO BvAlG465didEpI4ibgk (http://www.google.com.om/url?sa=i&rct=j&q=%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AD%D8%A9+%D8%AC%D9%85%D9%8 A%D9%84%D8%A9&source=images&cd=&cad=rja&docid=buMEA81QjYIrMM&tbnid=b2--OqVWlXzgfM:&ved=0CAUQjRw&url=http%3A%2F%2Fwww.aldwly.com%2Fvb%2Ft107340.htm l&ei=5KFxUarEDYGIrQe_8YG4Bw&psig=AFQjCNHpXgO9AcCrfNvkKAuG0tQiQs3Kkw&ust=1366487901092102)
صمتاً ...
لتتحدث ذاكرتي قليلاً ولأشرد عن الدقيقة الحاضرة المملة
أتذكرين ؟
هناك بين أحضانكِ أمي غفوت لأصحو مشلول القدمين
لا أقوى سوى على الزحف ! والكلام
.
.
هناك في صباحهِ الباكر ناديت أمــــــــــي !
فجرت إليّ وقالت : ما بكِ ؟ فقلتُ وبين القلب والعين دمعة : لا أستطيع الوقووووووووووووف !
كانت كسهم أخترق قلبها الرقيق
فهلمت حاولي هيا أنهضي , ولكن لم أستطع ! فنادت أبي وغرغرت الخوف تهز قلبها الحاني
فأتى مسرعاً هلعاً قائلاً : ماذا هناك ؟فعلى صوتها أبنتك عاجزة عن الوقوف فقال بإستغراب :ماذا ؟ كيف ذلك ؟ فأخذ مفتاح السيارة وجرت
أمي للثلاجة وأحضرت تفاحة سحرية
وحملتني بين يديها ووضعتني بالسيارة. فقالت : هيا كليها ! فقضمتها بأضراسي الصغيرة ولازلتُ أذكر
طعمها الحلو اللاذع الشهيّ وكأني أتناولها الآن .
وحالما وصلنا للمستشفى فتحت أمي باب السيارة فاستطعت المشيّ ثانية ...
معجزة هي وربما هي تفاحة سحرية أوقعتها ظلال خيالاتي وربما هي أقصوصة من حكاية استذكرها القلب سهواً .
اقصوصة من بقايا ذكريات طفولتي أحببت أن أنقلها لكم
أرجوا أن تنال على رضاكم
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/showthread.php?t=504022&goto=newpost)
صمتاً ...
لتتحدث ذاكرتي قليلاً ولأشرد عن الدقيقة الحاضرة المملة
أتذكرين ؟
هناك بين أحضانكِ أمي غفوت لأصحو مشلول القدمين
لا أقوى سوى على الزحف ! والكلام
.
.
هناك في صباحهِ الباكر ناديت أمــــــــــي !
فجرت إليّ وقالت : ما بكِ ؟ فقلتُ وبين القلب والعين دمعة : لا أستطيع الوقووووووووووووف !
كانت كسهم أخترق قلبها الرقيق
فهلمت حاولي هيا أنهضي , ولكن لم أستطع ! فنادت أبي وغرغرت الخوف تهز قلبها الحاني
فأتى مسرعاً هلعاً قائلاً : ماذا هناك ؟فعلى صوتها أبنتك عاجزة عن الوقوف فقال بإستغراب :ماذا ؟ كيف ذلك ؟ فأخذ مفتاح السيارة وجرت
أمي للثلاجة وأحضرت تفاحة سحرية
وحملتني بين يديها ووضعتني بالسيارة. فقالت : هيا كليها ! فقضمتها بأضراسي الصغيرة ولازلتُ أذكر
طعمها الحلو اللاذع الشهيّ وكأني أتناولها الآن .
وحالما وصلنا للمستشفى فتحت أمي باب السيارة فاستطعت المشيّ ثانية ...
معجزة هي وربما هي تفاحة سحرية أوقعتها ظلال خيالاتي وربما هي أقصوصة من حكاية استذكرها القلب سهواً .
اقصوصة من بقايا ذكريات طفولتي أحببت أن أنقلها لكم
أرجوا أن تنال على رضاكم
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) .. (http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/showthread.php?t=504022&goto=newpost)