اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محادتي![]()
![]()
معالي الدكتورة / مديحة الشيبانية - الموقرة
وزيرة التربية والتعليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،،
قبل الخوض في تفاصيل الموضوع نحن على علم تام ان هذا التخطيط تم قبل توليكم إدارة هذه الوزارة لذا نتمنى من معاليكم النظر في هذا الموضوع وحل إشكاليته ونحن واثقون بان معاليكم سوف تكونوا عند حسن ظن الأهالي فيكم وإنصافهم وتصحيح الخطاء.
معالي الدكتورة/ لم نتفاجأ عندما اطلق مولانا صاحب الجلالة حفظه الله اسم وادي نحيزعلى الشوط الأول من المهرجان السلطاني السنوي لسباق الخيل فهو أعلم بموقع هذا الوادي وبمكانته التاريخية وأهله فهذا ليس موضوعنا الآن، بل ما نستلهمه من قائد المسيرة المظفرة فإن كل ذرة من تراب هذا الوطن هي في وجدانه ولم تغيب عنه ولو لحظة وتحظى بإهتمام من لدن جلالته حفظه الله ذخرا لهذا الوطن.
مدرسة وادي نحيز أنشأة بأوامر سامية خاصة من لدن جلالته ضمن عدد من مدارس جبال ظفار بعد معركة النصر في الحادي عشر من ديسمبر عام 1975م والذي شاركوا فيها ابناء قوات الفرق( التي تشكل أغلبيتها أبناء جبال ظفار) مع قوات السلطان المسلحة وقد حققوا النصر المؤزر بقيادة جلالته الذي أنشاء هذه القوات التي لديها المرونة في التحرك وتلقي الأوامرالعسكرية في المواقع التي يتعذر على الجيوش النظامية التحرك فيها لترجح كفة النصر لصالح قواتنا المسلحة. فهذا ليس موضوعنا إيضا لكن الشي بالشي يذكر.
كانت هدية جلاته لأهالي وادي نحيز بعد النصر (الذي كان هدية لجميع ابناء هذا الوطن) مدرسة لتعليم أبنائهم لتتوالى مكرمات جلالته بعد ذلك لأبناء هذا الوطن الغالي.
والذي فاجئنا ونحن في القرن الحادي والعشرين هو موضوعنا بعد هذه المقدمة التي تذكرنا ببداية النهضة المباركة وكيف جلالته لم يتوانى لحظة رغم الظروف الصعبة آنذاك من وضع لبنات التنمية في كل شبر من تراب هذا الوطن.
موضوعنا هو تجاهل وزارتكم الموقرة بكل بساطة والخروج عن أبسط معايير التخطيط والتنمية للمناطق التي تزداد في عدد السكان، وإلغاء مبنى البنين من خطط وزارتكم الموقرة رغم إعتماد ميزانية من الدولة لإيجاد مبنيين للبنين والبنات لحل إشكالية الفترة المسائية لنجد ابنائنا البنين حتى الساعة بدون تدريس بعد هذه السنوات من التنمية وزيادة عدد سكان المنطقة. إلا إذا كان المخططين لدى وزارتكم الموقرة لم يفهموا مقولة حقوق المرأة وذهبوا بعيدا في تفسيرها اي إنها تلغي حقوق الرجل وبذلك تم إلغاء مبنى البنين وتثبيت مبنى البنات على علم للجميع بإن المدرسة كانت في بدايتها بنين ربما ارادوا تعويض ذلك بأثر رجعي.
بعض من الأهالي والشيوخ قابلوا سعادة وكيل الوزارة لشؤون التخطيط بوجود لجنة التخطيط وبعد نقاش ومداخلات وتصحيح بعض المعلومات وأرقام لم يقدموا اي دليل أو قانون إستندوا إليه في إلغاء مبنى البنين من الخطة وآخيرا تم الوعد بالنظر في مقترح الأهالي وهو الإستمرار في الفترة المسائية حتى يتم بناء مبنى جديد للبنين.
معالي الدكتورة تم مخاطبتكم من قبل أهالي وشيوخ المنطقة منذ شهر سبتمبر من هذا العام والأهالي ينتظرون مقابلتكم ولم يجدوا سوى هذا الرد في الكمبيوتر المقابلة لم تأتي موعدها بعد ومعالي الدكتورة وجهت سعادة الوكيل بمقابلة المواطنين ما ذا تريدينا أن نفعل إذا كان فعلا هذا ردكم ونحن يروادنا الشك في ذلك لأننا لم نتعود الى الصدق والأمانة من معاليكم في كل تصريحاتكم الإعلامية، مقابلتكم لم تحن بعد وسعادته لم يتكبد عناء السفر لمقابلة أهالي وادي نحيز الذي اكرمهم مولانا اعزه الله وحفظه بان أطلق اسم وادي نحيز على الشوط الأول للمهرجان السنوي للخيالة السلطانية ليذكر الجميع في هذا الوطن بهذا الوادي وتاريخة وموقعه الجغرافي الذي يقطع وسط سلسلة جبال ظفار وهو أكبر أوديتها.
وهنا نضع إشكالية مدرسة وادي نحيز في نقاط مختصرة للجميع:
1. الحكومة تضع خطة إستراتجيية لحل مشكلة دراسة الفترة المسائية في عموم السلطنة وتعتمد ميزانية عامة للخطة.
2. مدرسة وادي نحيز تدخل ضمن الخطة اوتوماتكيا لحل الفترة المسائية فيها .
3. يتم تقييم المبنى القديم لوضع الخطة محل التنفيذ لإيجاد مبنيين للفترة الصباحية للبنين وللبنات.
4. خلال سنوات وضع الخطة نما إلى علم الأهالي إن البنين سوف يتم نقلهم الى مدرسة أخرى خارج نيابتهم الأهالي وأولياء الأمور يحذرون من ذلك الجهات المختصة وبعد مخاطبات رسمية للمديرية العامة لتربية والتعليم بمحافظة ظفار يتم إجتماع بين الأهالي ونائب محافظ ظفار ومستشار في مكتب المحافظ ونائب مديرعام المديرية لتربية والتعليم بالمحافظة والجميع يؤكدون امام نائب المحافظ انه لن يحصل ذلك لأنه لا يوجد إي مبرر تخطيطيا او قانونيا والميزانية موجودة لحل إشكالية الفترة المسائية لمدرسة وادي نحيز.
5. بداية السنة الدراسية 2013/2014 مبنى البنات جاهز والمبنى القديم فجأة متاهلك حسب تقرير الوزراة وكأنه صلاحيته تنتهي فورا مع بداية العام الجديد بالرغم وجود مباني حكومية أقدم منه بعشرات السنين في المركز الإداري في وادي نحيز ومازالت تستخدم حتى يومنا هذا.
6. مبنى البنات يتم تشغيله والدراسة تبدأ فيه والبنين بدون مبنى ودراسة حتى هذا اليوم اي إن الفصل الدراسي الأول ضاع عليهم من يتحمل هذه المسؤولية.
الحلول المقترحة:
الوزارة تقدم حل الإختلاط في المبنى الجديد او نقل البنين الى مدرسة أخرى تابعة لنيابة ولكن بعيدة عن سكان وادي نحيز، الأهالي لا يرون في هذه الحلول إي جدوى.
الإختلاط : الجميع يعرف نتائجه السلبية على المجتمع وخاصة في مرحله سن المراهقة من سوف يكون المسؤول ؟؟؟
النقل الى مدرسة بعيدة: كيف يحصل العكس الفترة المسائية في الفترة الماضية كانت حل تنفذه الوزارة لعدم النقل الى مدارس بعيدة والتي تحتاج الى وجود مبنيين بنين بنات فكيف يصبح الآن هو الحل الأنسب والأفضل من الإستمرار في الفترة المسائية؟؟؟؟
يمكن تطبيق هذا المقترحين بكل سهولة إذا كنا فعلا نحن نذهب الى الوراء في التخطيط !!!!!!!!!!!!!
الأهالي يقترحون الإستمرار في الفترة المسائية حتى إنشاء مبنى جديد للبنين كما كان الوضع سابقا في المبنى الجديد للبنات او إعادة تقييم المبنى القديم وعمل الصيانة اللازمة لذلك.( إذا تطلب الأمر سوف يتكفلون بالمال او يتبرعون بمنزل يكون مناسب)
معالي الدكتورة / هل يعقل ان يتم حرمان طلاب من سنة دراسية كاملة كما أسلفنا والحل موجود وكان يعمل به حتى بداية السنة الدراسية لذا نطالبكم من خلال منبر سبلة عمان ونحن على ثقة تامة أن معاليكم سوف تولي هذا الموضوع إهتمام خاص لأنه لا نعلم ما ذا ينقل إليكم ولم تتم مقابلتكم لذا لم نجد الى نطرح إشكاليتنا هنا عسى ان تصل الى معاليكم وتقوموا بزيارة إلى المنطقة وتتعرفوا على وادي نحيز وحجم سكانه وعدد طلاب مدرسته مقارنة بالمدارس الأخرى المجاورة على أرض الواقع لانه على حد علمنا ان بعض الأرقام والحقائق لا تنقل بشكل صحيح.
وفقكم الله في خدمة هذا الوطن الغالي في ظل قيادة مولانا صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رد وزارة التربية والتعليم على الموضوع المطروح بسبلة عمان حول مدرسة نحيز بمحافظة ظفار وهذا نصه :
حرصًا من وزارة التربية والتعليم على سلامة أبنائها طلبة المدارس،تقوم بمتابعة مستمرة للحالة الإنشائية للمباني المدرسية (خاصة القديم منها)،حيث تتم مخاطبة وزارة المالية في شأن المباني المشكوك في وضعها الإنشائي،والتي تقوم بدورها بندب لجنتها الدائمة (لجنة معاينة العقارات المملوكة للدولة) وذلك لتحديد حالة تلك المباني،واتخاذ القرار المناسب بشأنها.
و في هذا السياق تم ندب اللجنة المشار إليها(لجنة معاينة العقارات المملوكة للدولة)، لمعاينة المبنى المدرسي الواقع ببلدة نحيز بولاية صلالة في العام 2007، حيث أقرت تلك اللجنة عدم صلاحية المبنى المذكور،وبالتالي ضرورة إزالته. علمًا أن المبنى المذكور كان يعمل بنظام التعليم العام بفترتين تشغيليتين (صباحية ومسائية)،كما أن هذا المبنى لم يكن مكونًا إلا من 8 غرف دراسية وغرفة إدارية وغرفة المعلمين ودورتي مياه صغيرتين،وبالتالي لم يكن تتوفر به مواصفات المباني المدرسية الحالية التي تزخر بمجموعة كبيرة من المرافق التربوية.
وفي شأن هذه المباني - التي يتقرر عدم صلاحيتها وبالتالي ضرورة إزالتها - تقوم وزارة التربية والتعليم،بدراسة مدى الحاجة إلى إعادة بنائها، وذلك في ضوء عدد من الاعتبارات والمعطيات التخطيطية، والتي منها:
1. عدد الطلبة بهذه المدارس التي يتقرر عدم صلاحية مبانيها.
2. اتجاه عدد الطلبة في السنوات السابقة والسنوات القادمة بهذه المدارس (نمو،تراجع،ثبات).
3. وجود مدارس مجاورة وطاقتها الاستيعابية من الطلاب، ومدى إمكانية استيعاب طلاب المدارس المقر إزالتها بها.
4. المسافة بين المدارس التي تقرر عدم صلاحية مبانيها والمدارس المجاورة التي يمكن استيعاب الطلاب فيها، ونوع الطريق (ترابي، مرصوف).
5. الكلفة المالية لإنشاءالمباني المدرسية الجديدة.
6. الكلفة التشغيلية السنوية الحالية للمدارس.
في ضوء هذه الاعتبارات أقرَّت الوزارة إعادة بناء مبنى مدرسة نحيز وفق أحدث المواصفات المعتمدة للمباني المدرسية بالسلطنة،وذلك لطلاب الصفوف 1-4 من الجنسين، والإناث حتى الصف العاشر، حيث إن هذه الفئة من الطلبة هي الأكثر، على أن يعمل فترة صباحية فقط بنظام التعليم الأساسي للطلبة من الجنسين حتى الصف الرابع، ويستمر للإناث حتى الصف العاشر،ويخدم قريتي نحيز وركبيت والقرى المجاورة لهما، بإجمالي (108)طلاب وطالبات. على أن يدرس الطلاب الذكور في الصفوف (5ــ9) بمدرسة ركبيت للذكور والتي كذلك تعمل فترة صباحية فقط، ويطبق بها نظام التعليم الأساسي بعد استكمال بناء المرافق التربوية اللازمة لتطبيق التعليم الأساسي، وهي لا تبعد إلا حوالي 2كم عن مدرسة نحيز الجديدة، والطريق بينهما مرصوف، وكذلك بينهما وبين القرى التي ستخدمها المدرستان، بحيث تعمل مدرسة ركبيت للطلاب الذكور من نفس القريتين ــ نحيز وركبيت والقرى المجاورة لهماـــ بإجمالي (42) طالبًا فقط، ولا يزيد عدد الطلبة من وادي نحيز عن 28 طالبًا فقط. ونظرًا لقلة عدد الطلاب الذكور في القريتين فقد تقرر تدريسهم بالمدرسة القائمة في ركبيت وعدم وجود حاجة لبناء مبنى جديد.
وفي هذا الجانب نود التأكيد على الآتي:
• أنه تحقق لطلاب بلدة نحيز وما جاورها، وكذلك طلاب بلدة ركبيت وما جاورها مزايا عديدة منها:
أولًا: العمل في مبانٍ مدرسية جديدة بُنيت وفق أحدث المواصفات و مكتملة المرافق والخدمات.
ثانيًا: تم تأثيث المدرستين بأثاث جديد سواء للطلبة أو للعاملين بالمدرسة.
ثالثًا: تم تطبيق نظام التعليم الأساسي بالمدرستين.
رابعًا: أصبحت المدرستان تعملان بدوام الفترة الواحدة فقط، مما زاد من زمن التعلم بالنسبة للطلبة.
خامسًا: تم تشغيل المبنيين حتى الصف العاشر بدلًا من الصف التاسع، وهو التشغيل السابق للمدرستين.
ومحصلة جميع ذلك هي حصول هؤلاء الطلاب على تعليم ذي جودة أعلى مما كان عليه وضعهم في المباني القديمة.
• إن المسافة بين المبنيين المدرسيين (مبنى مدرسة نحيز والذي تم تخصيصه للأطفال حتى الصف الرابع والإناث حتى الصف العاشر، ومبنى ركبيت والذي تم تخصيصة للذكور في الصفوف(5-10)، لا تزيد عن 2كم، والطريق الواصل بينهما مرصوف، ويمكن رؤية أي من المبنيين بالعين المجردة من المبنى الآخر.
• عارض أهالي بلدة نحيز فكرة ذهاب أبنائهم الذكور في الصفوف(5-10)فقط إلى مدرسة ركبيت، مع أن عددهم ــ كما تم ذكره ــ 28 طالبًا فقط.
• عرضت الوزارة على أهالي نحيز بديلين آخرين لتدريس أبنائهم،حيث تمثل البديل الأول في أن يتم استيعاب أبنائهم في مدرسة حجيف للذكور، والتي تعمل للصفوف (5-12) وذلك بدلًا من مدرسة ركبيت، علمًا أن طلاب بلدة نحيز بعد إنهائهم الصف التاسع يكملون تعليمهم بهذه المدرسة في الصفوف (10و11و12) من بداية التعليم.أما البديل الثاني فهو أن تعمل المدرسة مشتركة حتى الصف السادس أو الثامن، وبالتالي لن يزيد عدد الطلبة الذكور حينها - الذين سيتم نقلهم إلى مدرسة ركبيت أو حجيف - عن 22 طالبًا فقط في الصفوف (7و8و9).إلا أن هذه البدائل لم تلقَ القبول كذلك.
• تهدف الوزارة بنهاية الخطة الحالية تقريبًا إلى إلغاء دوام الفترة المسائية في جميع مدارس السلطنة ، وذلك حتى تتمكن من تطبيق التعليم الأساسي بها.وبالتالي فإنه من المتعذر تشغيل مبنى نحيز فترة مسائية مرة أخرى.
• لا توجد موازنة مالية معتمدة لبناء مبنى مدرسي آخر للذكور ببلدة نحيز (يمكن التأكد من ذلك من جهات الاختصاص)؛ وذلك لعدم وجود نية أو خطة للوزارة بهذا الشأن للاعتبارات التي تم الإشارة إليها سالفًا، حيث إنه من المتعذر اعتماد إنشاء مبنى مدرسي يتم تشغيله لهذا العدد القليل جدًّا من الطلبة (أقل من 30 طالبًا)،وذلك في ظل وجود مدرسة مجاورة يمكن استيعاب هؤلاء الطلبة بها.حيث إن كلفة تشغيل المباني المدرسية أصبحت مرتفعة جدًّا في الوقت الراهن،في ظل تطوير التعليم وتوفير متطلباته.
• تراجع عدد الطلبة والطالبات بمدرسة نحيز بحوالي (57%) خلال الـــ 15سنة الماضية، حيث وصل عددهم في العام 1997 إلى 230 طالبًا وطالبةً يدرسون بالمبنى في فترتين صباحية ومسائية،وظل عددهم يتراجع حتى وصل إلى 119 طالبًا وطالبةً فقط في العام 2012. كما تراجع عدد الطلبة في مدرسة الذكور من 129 طالبًا عام 1997م إلى 28 طالبًا فقط في العام 2012، أي بنسبة تراجع بلغت حوالي 350%.
• مبنى مدرسة نحيز عند افتتاحه لم يكن يعمل سوى فترة واحدة فقط للطلبة من الجنسين، وظل كذلك لسنوات عديدة،ثم تم تشغيله فترتين نتيجة لتزايد عدد الطلاب آنذاك،وبالتالي قرار الوزارة تشغيل المبنى الجديد ببلدة نحيز فترة واحدة في الوقت الراهن ليس بالأمر الجديد.
وختامًا، إن وزارة التربية والتعليم لن تألو جهدًا في خدمة المجتمع الذي تعد رضاه إحدى المرايا العاكسة لدورها وجهودها ومطابقة قراراتها لواقع الحال، انطلاقًا من الرؤية المشتركة بأهمية مراعاة الصالح العام بترشيد عملية الإنفاق، دون المساس بمصلحة أبنائنا الطلبة والطالبات وحقهم في التعليم،وتعوِّل على حسه الكبير في دعم ومباركة مثل هذه الإجراءات،وذلك في ظل وجود مدرسة قريبة ومجاورة لا تبعد سوى كيلومترين ( 2 كم) مرصوفين.فالدولة ملتزمة بتوفير احتياجات المواطن من الخدمات الأساسية ،وذلك بالطريقة التي تراها مناسبة وممكنة.
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات