" الإختلاف في وجهات النظر جميل و مفيد "

أستوقفتني هذه الكلمات الرائعة لأستاذي الإنسان الجميل


" هلال العامري "


تأملتها و قلت : " للأسف لم نتعلم كيف نختلف !!! "




ملف مرفق 324570

الإختلاف في وجهات النظر موجود على جميع المستويات .. في الإدارة بين المدير و مرؤوسيه ، في المدرسة بين الإدارة و بين المعلمين و بينهم و بين الطلاب ، حتى في البيت بين الوالد و أفراد أسرته....
إذن نحن بصدد قضية تربوية إجتماعية حياتية شاملة ألا و هي

" ثقافة الإختلاف "

محاور القضية :
1.هل الإختلاف نعمة أم نقمة ؟



2. التعامل من صاحب الكلمة العليا مع من أدناه حين تختلف وجهات النظر كيف هو في الواقع ؟ و ما يجب ان يكون ؟؟ " بين مدير المدرسة و معلميه على سبيل المثال.
3. نلاحظ أنه عندما تختلف وجهات النظر حول موضوع ما أو قضية ما سرعان ما نبتعد عن لب الموضوع الأساسي لنتفرع و تتحول إلى حلبة للصراع و التعصب و التحزب . ما السبب ؟ و ما العلاج ؟

4. أنت كمسئول أو معلم أو أب أو أم . هل أنت مستمع جيد لمن دونك أو من يساويك دون مقاطعة ؟ و هل يؤثر ذلك على درجة التواصل بينكما ؟

5. ما علاقة الإختلاف في وجهات النظرربتقدم الأمم و المجتمعات ؟

أتلهف لمناقشة هذه المحاور معكم أحبتي الكرام لعل كل منا يجد ما يقنعه من الأراء التي تعارض رأيه أو ما يعزز وجهة نظره من الأراء التي يتفق معها.



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..