التصحيح الإلكتروني وماصحابه من ربشة وضجة كبيرة وكلام كثير وتأخير غير معتاد في إعلان نتائج الدبلوم العام وماقيل عن التصحيح الإلكتروني من سلبيات في الكثير من المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي وماقيل عنه في البيوت والمقاهي والمدارس وغضب عارم بسب النتائح غير المرضية بشكل عام والتصحيح الإلكتروني بشكل خاص ومطالبة الكثير من فئات المجتمع بإعادة التصحيح بطريقة اليدوية.
واقترح على الوزارة والمتمثلة بالوزيرة الموقرة والوكلاء وكل من يهمه الأمر
بتمديد طالبات فترة مراجعة اوراق الاجابة إلى نهاية شهر إبريل ومجانا بدون رسوم وللطالب الحرية المطلقة وفي مراجعة جميع المواد وليس فقط ثلاث واعتبار هذه السنة إستثناء بسب الغط والضجة والشك في التصحيح الإلكتروني مادام التربية تؤكد على صحة وسلامة النتائج وطريقة التصحيح الإلكتروني.
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات