إن غاية ما يرجوه المسلم أن ينجيه الله من النار,وقد كتب الله تبارك وتعالى لمن حفظ القرآن الكريم ألا تحرقه النار.
إن في تلاوة القرآن أعظم الثواب,فكيف بحفظه وتعاهده؟واقرأ هذا الحديث العظيم عن ابن مسعود رضي الله عنه قال:قال رسول الله"صل الله عليه وسلم":من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة,والحسنة بعشرة أمثالها,لا أقول ألم حرف,ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف"
هذا غيض من فيض من الفوائد والثمرات التي يجنيها حافظ القرآن الكريم في الدنيا والآخرة وهناك الكثير لمن أراد المزيد,فهلا شمرنا عن ساعد الجد والاجتهاد لنكون من حملة كتاب الله؟!!!
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات