في سَماَواتِ " اَلتميُز " الملونة ،
وَ على عَتباَتِ مَراَفئ اَلروعةْ
. .
أرتديناَ حُلل الأنسْ
!
وَ صَدحت أطياَرُناَ بترنيمةِ إبتهاَجْ
. .
وَفي الإثنين المواَفق
: 31/3/2014م
فَرحةٌ بموعدٍ طاَل الشَوقُ إليهِ وَالحنين
،
لدوحَةِ
"التميُز " و العَبير !
[ شَهدناَ معاً إحتفاَلاً ختامياً أول لمشروع " نَظرية التميُز " ]







ماَ عاَدَ الحَرفُ يأبىَ السُكُون ،
فحكاَيةُ
" التَميُز "
لاَ تملكُ نهاَيةً ولاَ خِتاَمْ !
نهاَيةٌ تترجمهاَ المُقلتاَن . .
وَشعورٌ لاَ يفيه الشعر
!





*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..