]نحن و بكل فخر .... استطاعت أنامل مبدعاتنا إعادته ، عبق ماضياً ردد حكاياته بين جنبات أروقه صفائنا و تفنن براعمنا في تقديمه في ملتقى المهارات الحياتية الذي أيقظ ماضياً غذَّاه حاضراً متشوقاً ، عبق فاح منه نسيماً أثلج صدور ضيوفنا ، عبق جعل نظراتهم تسابق خطواتهم ،، و هنا تكمن روعة ماضينا
هذا العبق لم يجسده فرداً واحداً إنما تجسد في شعار رفعناه دوماً
" يد بيد لصفاء كالفرقد "
فقد تألق الجميع بفكره و تلألأت أنامل ذهبية في تنظيمه و تنسيقه و أطلق ألحانه حضور رائع من أمهات براعمنا .
الصور تروي كيف استطاعت أنامل مبدعاتنا إعادة الماضي :
الماضي كان في استقبال ضيوفنا الأستاذ / يوسف العبري و ضيوفه بقصائده و لوحاته التراثية .....



فقد تفننت نجمتنا الصغيرة / حور البدري في ألقاء قصيدة ترحيبية من عبق ماضينا الجميل .







لوحتان من إرثنا ...............




هنا نادى العبق على ضيوفنا في كل ركن من أركان معرضنا








ضيوفنا يشاركون أمهات براعمنا في التسابق بالتعرف على المشغولات اليدوية و كيفيه استخدامها .





ألحان أطلقتها أمهاتنا و غفت أعيننا على روعتها ..... و ربما رؤية " المنز " أطلقت دعوة صادقة من ابن لوالدته .




مشرف مادة المهارات الحياتية أ . يوسف العبري و ضيوفنا يتنقلون بين كنوز الماضي .





كيف يحضر الماضي في صفائنا و لا يستقبله كنز ولايتنا ؟؟؟

فقد شرفنا الأستاذة الفاضل / خليفه النعماني بالحضور ....




إر
ثنا زاخر بالعديد من الفنون التي أبدع و تفنن براعمنا في تقديمها





فهنا فن التومينة .....










و هناك فن آخر " الميدان " ....





وهنا مناسبة الحول حول .....




بما أن ماضينا لم يقدمه نفسه إنما أبدع براعمنا في تقديمه ...
و بعد أن انهى ضيوفنا جولته بين جنبات تاريخنا العريق لذا قدمت
أ. سليمة البدري مشغلا عن كيفيه التعامل مع الأطفال .





في الوداع كان فن آخر تميز رجالنا في تقديمه
" فن البرعة "





هكذا كان يومنا معطر بعبق الماضي الذي عشناه بين جنبات صفائنا ، عبقاً تاريخياً خالداً .



و دمتم بود










*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..