في سبيل الرقي بالعملية التعليمية للأهداف المنشودة ، كان شرطا ولا بد منه أن يتم تطوير الوسائل التقليدية ، بوسائل أخرى تواكب التقدم المعرفي المتسارع ، ولا يتأتى ذلك إلا بتظافر الجهود من الوزارة الموقرة عبر ضخ تلك الوسائل لتسري في جنبات المدارس المختلفة ،
وكان من بينها ــ السبورة التفاعليةــ .
حيث ارتأت الوزارة توفير السبورة التفاعلية لتشمل كل المدارس بالسلطنة ، كما قامت بتدريب كوكبة من المعلمين الاكفاء ، وعقد مشاغل دورية لهم ، ليقوموا بدورهم بتوصيلها لزملائهم ، كل حسب مكان عمله .
ومدرسة عبدالله بن أنيس حالها كحال بقية المدارس ، قام بها الاستاذ سعيد السعيدي ، بعقد مشاغل حول السبورة التفاعلية وتوضيح أهميتها الكبيرة للرقي بالتعليم التقليدي وأهميتها في سهولة وصول المعلومة للتلاميذ بالطرق الحديثة.
![]()
ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©![]()
![]()
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات