خَلفَ تِلك الِستار المَبتورة المتهالكة ،
تَقبع تلك الفَتاة تأن بأوجاع الحَياة ،
وَتنسج من الآلام جُرحًا
يُخط على [ شُفرةِ النبض ] *،
تَبدأ بِنحتِ الأحزان و تَخطُ
رواية لكل غَصة ،
تُبعثر كل الآمال على زِقاق المَوت ،
دَثرت كل بياض ،
ولم تَعد تَرى غَير السَواد ،
عانقت الأحزان بانفراد ،
وظلت هَكذا إلى أن بُعِثُ
[ طيفُ نورٍ ]]
من أعلى السَماء
فَخاطبها و أصدح بِقوله :
يَتبع..
ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©![]()
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات