صباح التميز ... صباح يتجدد فيه عطاء المجد .. صباح رائع ونسمات هواء عليلة .. صباح حمل بين جنباته مفاجأة لمعلمة الرياضة المدرسية أ. أميرة عبدالله حيثُ قامت مديرة المدرسة بتكريمها نيابة عن ادارة مدرسة محضة وذلك لمشاركتها المميزة في النشاط الكشفي .... فشكراً بحجم الكون لمدرسة محضة ...ومبارك التكريم لمعلمتنا المتميزة دائماً





لم نكتفي بهذا القدر بل امتد عطاء المجد ليكون لنا لقاء مع محاضرة توعوية بعنوان ( صحتي في تخفيف حقيبتي )... فمن منطلق نشر الوعي بين الطلاب وأولياء الأموربالوزن المثالي للحقيبة المدرسية ... و التعرف على بعض الإرشادات الصحية الواجب اتباعها عند اختيار واستخدام الحقائب المدرسية لكل المراحل التعليمية... فضلاً عن تلافي ما يمكن أن تسببه الأوزان الزائدة للحقائب من تشوهات خلقية في العمود الفقري وآلام في الظهر ومشاكل صحية لدى الطلاب ... إضافة إلى التوعية بأهمية المشاركة التكاملية من ولي الأمر والمدرسة في مساعدة الطالب والطالبة للاختيارالأفضل للحقائب ... وتفعيل الجداول الدراسية مع بداية العام الدراسي....
فمن أجل ذلك نظم قسم التوعية التربوية والرعاية الطلابية بدائرة البرامج التعليمية بتعليمية البريمي حملة صحتي في تخفيف حقيبتي ... ولقد قدمت أ. عايدة العلوي أخصائية توعية صحيةمحاضرات استهدفت معلمات وطلاب المجد ... حيثُ تطرقت الى التعريف بالحملة كما تم عرض لتجارب المدارس و فيديو توعوي وشرح آلية اختيار الحقيبة المدرسية .. كما اختتمت المحاضرة ببعض النصائح منها:
دعوة لأولياء الأمور إلى حسن اختيار الحقيبة المدرسية المناسبة لبنية «الطالب» ووزنه وطوله ... مع ضرورة مشاركتهم في ترتيب مقرراتهم الدراسية اليومية ومستلزماتهم في الحقيبة... وعدم ترك الحرية لأبنائهم في اختيار الحقيبة المدرسية... كونهم الغالب منهم يعتمد في الاختيار على الشكل الخارجي أو الدعاية والرسومات الموجودة عليها ... مع الحرص على الابتعاد عن الحقائب الجلدية قدر الإمكان... والبحث عن الحقائب ذات العجلات لتساعد الطالب في التنقل دون حمل .... إضافة للتأكد من أن مقبض الحقيبة مناسب لطول الطالب .... وأن الحجم الطبيعي للحقيبة لا يتعدى 10 أو 15 في المئة من وزن الطالب أو الطالبة .. تحسبًا لحملها أثناء صعود بعض السلالم بالمدرسة أو أثناء الحضور والانصراف اليومي.... اعتذر لأني لم أقوم بتصوير المحاضرة الأولى وذلك لانشغالي بالحصص...

 أما هنا حيثُ التميز .. حب المنافسة والتحدي .. فرغم كل شيء أستطيع أن أنتج .. أعطي .. أتعلم فالنجاح المدرسي هدف يطمح إليه كل الطلاب والأهل أيضا ...إلا أن هذا الهدف يصعب تحقيقه في بعض الأحيان لأسباب منها ما يرتبط بصعوبات تعلّمية خارجة عن إرادة الطالب ورغبته في التقدّم والنجاح ... فصعوبات التعلم هي الحالة التي يظهر صاحبها مشكلة أو أكثر في الجوانب التالية منها... القدرة على استخدام اللغة أو فهمها... أو القدرة على الإصغاء والتفكير والكلام أو القراءة أو الكتابة أو العمليات الحسابية البسيطة.. وقد تظهر هذه المظاهر مجتمعة وقد تظهر منفردة ...



فبمناسبة اليوم الخليجي لصعوبات التعلم شارك طلاب التحدي بمدرسة المجد في الفعالية التي نظمتها مدرسة محضة للتعليم الأساسي وذلك بالتعاون مع فرقة الشرق للعروض والمناسبات بمنتزه مدل ( طاقاتي تتعدى صعوباتي ) ... حيثُ شارك طلاب التحدي في العديد من المسابقات مسابقة الكرات وجمع البيض ..اكتشف الرمز وغيرها من الفقرات التي استمتع بها جميع الطلاب ... لحظات جمعتهم .. ابتسامه ارتسمت بتواجدهم هناك .. حب المشاركة أسعدهم.. روح التحدي تعمقت بتفاعلهم في المسابقات .. رغبة في الفوز تحققت بفوز طلاب التحدي في مسابقتين وبذلك استحقوا التكريم... شكراً لكم آل محضة على اليوم الذي ستبقى ذكراه في أذهان الطلاب ...






ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..