.
.
أَذْكرْ , وَ رُبما تذكرْ .. /
فِي آخرِ تلويحةِ وَداعٍ , كُسِرَت
يَديْ !
وَ رحلَ طَيفيْ يَتلو غِيابَك .. ~
’,
.
.
على عَتبةِ البابِ , وضعت رِسالةةْ
ورحلتْ ..
أَذكرُ أنكَ كتبتَ فيها .. [ حُلوتيْ ,
سامِحي قَسوتيْ .. ] !
وأنهيتَ الّرِّسالة بـِ سُطورٍ خاليةٍ
من كُل شيٍّ إِلا أنتْ ..
#
لَم أكنْ أعلمُ أن تِلك الحُروف كانت
تَنزفُ غِياباْ عُمرهْ [ عُمري ] .. !
وَ
لم أكن أعلمْ أن مَوتَ حُضوركَ
هُو مِيلاد [ وِلادَتيْ ]
وَ لو كُنتُ اعلم , لَما وافقتُ
على أن أكونُ أنا ..
’,
كان قَلبي [ صغيراً ] جِداً
لـِ يتحملَ قَسوةَ الحياةِ بـِ قسوتك
كَبرتُ وأنا أبحثُ عن صُورةٍ واحِدة
- حتى لو كانت بالية - في داخلي
’,
لَكم تمنيتُ أن أكون [ أنا ] ابنتك !
موضوعٌ حُرٌ ..
قًصاصات من مدينةِ الضبابِ
أكتبها !
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات