التربية والتعليم تكرم أكثر من (300) مجيد ومجيدة من موظفيها



رعت معالي الدكتورة مديحة بنت أحمد الشيبانية وزيرة التربية والتعليم الاحتفال السنوي الثالث لتكريم الموظفين المجيدين بديوان عام الوزارة ومديريات التربية والتعليم بمحافظات السلطنة بحضور أصحاب السعادة المستشارين والوكلاء ومديري العموم، تم خلال الحفل تكريم (304) مجيدا ومجيدة من مديريات ديوان عام الوزارة ومديريات التربية والتعليم بالمحافظات، وتكريم عدد من أعضاء مجالس الآباء والأمهات في المحافظات و(8) مؤسسات من القطاع الخاص .الموظفين المجيدين بتعليمية الظاهرة








وإليكم برنامج حفل التكريم
الوصول لقاعة مجان بقصر البستان




ثم بدء الحفل بكلمة الوزارة
ألقاها سعادة مصطفى بن علي بن عبداللطيف وكيل الوزارة للشؤون الإدارية والمالية كلمة الوزارة



وألقى سليمان بن علي البادي من تعليمية محافظة البريمي كلمة المجيدين نيابة عن زملائه

وتضمن الحفل العديد من الفقرات تخللت التكريم منها: فقرة ترحيبية تستند على إيقاع فن الربوبة ، وألقت الشاعرة وداد بنت جمعة الخروصية قصيدة شعرية بعنوان تلاها الشاعر فهد السعدي قصيدة أخرى وقدم طلبة لوحة فنية بعنوان عطاء الخير على إيقاع فن الطنبورة.


ثم تكريم المجيدين



آراء وإنطباعات
هدى بنت سليمان المعمرية رئيسة مجلس الأمهات بمدرسة البراعم للتعليم الأساسي عبرت عن فرحتها بتكريمها في هذه المناسبة، فهي تعد التفات الوزارة لمجالس الأمهات بمثابة الايمان الشديد من الوزارة بأهمية هذه المجالس والإيمان بالدور الذي تقوم به المجالس في خدمة العملية التعليمية، فهي حلقة وسط بين المدرسة والمجتمع. وتهدي تكريمها إلى الأستاذة زيانة الشعفورية التي يعود لها الفضل في وصول المعمرية إلى منصة التكريم بوقوفها معها، وبجهدها الكبير الذي تقدمه في سبيل رفع شأن مدرسة البراعم بين مدارس المحافظة.


عائشة بنت سيف المعمرية الباحثة القانونية بمديرية الظاهرة


قالت: التكريم إضافة لي وهو بمثابة الدعوة من الوزارة لبذل المزيد من الجهد أملا ً في رفع كفاءة الموظف في مقر عمله، وتضيف المعمرية: يشعر الموظف المكرم بالراحة بعد أن يرى نفسه يحصد ما زرع في وظيفته خاصة وأن هذا التكريم لا يحصل عليه إلا الموظف المجتهد، فهو – أي التكريم- يذهب إلى مستحقه فقط، ويأتي بعد عمر يقضيه الموظف في وظيفته مخلصا مبدعا يقدم كل طاقته من أجل أن يعيد ولو شيئا بسيطا إلى هذه الوزارة التي تدرج فيها منذ أن كان طالبا حتى أصبح اليوم موظفا من موظفيها الأكفاء. وتختتم المعمرية بقولها: صبرنا وظفرنا.

ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..