مَدَخلْ |:
أنا نتَنياَهو :عَليَنا إبِادتْ الإرَهَاب مِن إسَرآئيل...
نَحنُ المُقاومَة :أنتم الإرَهًابَ بِعيَنه سَنَتصدى لَكُم بِكلِ قَوتنا...
أنَا طَفُل غَزَة:
وما دَخلي أنا فيْ حُروبَكُم؟!
،،،




،،،

نَحنُ أطَفـال لَسَنـا كَباقِي الأطَفَآل ،صِرَنا كـ الدُمي تَلهوُ بها أيآدي العبث،

يَمَزُقوَنها مَتي مَـا أرَادوُا، ويسَحقونها سَحَقاً، وينَثُروا رَمادَها على عِيونِ

الْعَرَبْ ، يشَاهِدُنهاَ بِصمَتْ ، ورُبمـا بـ بقية من الحِنكَة والثَورانِ ، والإشِتعال!

كَـ غُصن ٍ سَريع الإشِتعال، يشَتعلوا لحَـظةْ ، ويَصمُتوا دُهـوراً وسِنـَــيَنْ !

الرِوَايه تحَكي مَلاَيين الصَفحات ، وكَثيراً مِنْ الفُصول ، فُصولها ، الهم والأحَزآن،

الْفقدُ والّضَيآع، الْفراق، البُؤس،لَيسَ هُنـاكَ ألم كَهذا الجُرَح الْعربِي الذى لم يلتئم البَتاَ
!

،،،

يَعيشونْ مُعاناةِ الحِرمانْ والّعَوزْ ، فَي زَمَنِ الّتَرفِ، عَلى حِين خِلسة ، سُلبُوا

كل شِئ ، بَينَ الدَقِيقة والثَانية ، تشتت ذاكَ الرِباط ، تبددوا بهواء خانق أسود!

هَوَاء غزة العزة بَات هواء يَحَمل رَائحة الدمِ ، رَائِحةِ أطَفـال أبــريـاْء،

البعضَ منهم للتَو نَطَقَ ، ماما بابا ، ومنهم مات في ظلمة رِحمِ أمُه ،

وذاكَ سَقط في بَينَ كُتبه ، في مَدرسة ليحاول ان يبني ما تَهدم ،

ولَكنه تَفـاجأ أن فقد نَفسه في
فِي طَرْفَةِ الْعَيْنِ ، دُون أيِ إنّسانية ،


،،،




مَخَرجْ|:

لَيسَ هُنـاكََ فِكاكَ ولا مخرجْ
ـ ولا سبيل،
لَهذا الحِصار، غير [
ألا إن نَصَر الله قَرَيِب]



،،،

ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..