**طِفْلُ الحَنِينِ**
.
.
.
طَرَفُ السَّماء.. تقوَّستْ وعقودُ!
ونَمَتْ علَى الأَزهَارِ تلكَ سدودُ
.
.
والطِّفلَ أَطْفَأَه الحنينُ فَلَمْ يَعُدْ..
يَنْسَى..ويشتَعلُ الوفَاءَ صُدُودُ
.
.
عُقَدٌ بِوَحْيِهمُ.. لِسَانِي ذِكْرُهُمْ
وبِذِي النَّوَاصِي وَحْيُهُمْ مَعْقُودُ
.
.
يَسْتَمْطُرُ العُودُ الأَخِيرُ لِقَاءَهُمْ
والعُودُ فِي أيوبَ لِي مَفْقُودُ
.
.
مَا زَالَ قَلبِي فِي الحَبِيبِ مَحَلّهُ
تُغْشِي عَلَيهِ مِنَ الحَبِيبِ حُقُودُ!
.
.
ظَمَأٌ عَلَى العَيْنينِ..هلْ لِي صَاحبٌ
يهدِي عيونًا..بالدُّموعِ تَجُودُ؟!!
.
.
كُنَّا عَلَى القِنْدِّيلِ زَيْت مَوَدَّةٍ
مَنْ كَسَّرَ القِنْدِّيلَ وهْوَ وَدُودُ؟!!
.
.
.
المعتصم البهلاني
ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©![]()
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات