السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أسعد الله مساؤكم
اليوم سنتحدث عن موضوع لم يتعمق منه قبل
موضوع : كن ناشرا للخير
قال تعالى:
ببساطة أطالبك أن تنشر ثقافة الخير و المحبة و ألا تيئس الناس في الدنيا ، أو تكون ممن يردد الأخبار السيئة الكئيبة!
و بنظرة إلى واقعنا ، سوف نجد أن رؤى سوداوية قد سطت عليه ، فبدأنا نردد الحكم و الأمثال التي تساعد على ذلك ، مثل (اتق شر من أحسنت إليه) ، (لا تعط الآمان لأحد) (كلهم خبثاء)!
و صرنا نتعامل مع الناس بفؤاد جزع ، ونفس مليئة بالتحفز و الريبة
نقطة نقاشنا:
*هل أنت ناشر للخير والنور المتفائل أو ناشر غيوم التشاؤم و الاضطراب؟؟
*ماذا ستخسر لو تحدثت بشكل إيجابي؟؟
*
*
*
إدراة الموضوع:فريق رواد المستقبل
ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات