من
يعشق عمله يجده أمتع من اللعب ،،
ونحن في ستال نعشق الأفق ،،
الأفق البعيد ،،




قد تبدو كلمة الهندرة غريبة على أسماع الكثير منا ، ولا غرابة في ذلك فهي كلمة عربية جديدة مركبة من كلمتي هندسة وإدارة ، تابعونا مع الهندرة :

الأربعاء 27/8/2014م

قدمت منسقة الشؤون المدرسية الأستاذة \ رقية بنت أحمد بن سعيد الهطالية مشغلا ليوم كامل بعنوان ( الهندرة ) ،،
حيث انتقت هذا الموضوع في الوقت المناسب للهيئة التدريسية وفيما معناها لتغيير والتطوير للأفضل وإكساب المتدربين مهارات التواصل والتفاعل مع المستجدات التي تطرأ على ساحة التعليم ،،





بدأت شرحها في كيفية فهم طبيعة أنفسنا أولا ثم نتطرق في اكتشاف الآخرين ومنها تختار الطريقة المناسبة في عملية التعامل مع الآخرين ، وإن تغيير صفة معينة لشخص معين تأتي منا نحن أولا من ناحية فن التعامل مع الآخرين وكيفية شرح النقطة المراد تغيير بأسلوب متقن ورائع لفهم الطرف الاخر ،،





الهندرة أسلوب رائع وذلك لإحداث تغيير جذري داخل المؤسسة ولا يأتي ذلك إلا بوجود كادر قادر على التغيير ومصمم عليه ،
والهندرة هي مثل الكتب المبعثرة في المكتب ، هي موجودة ولكن تحتاج إلى ترتيب ، صحيح لكل تغيير جذري في أي مؤسسة الكثير من المتاعب والصعاب ولكن أن تصمم على ذلك يحتاج الى مثابرة ،،



تخلل اليوم التدريبي الكثير من القصص التي تدل على النجاح وإن الانسان يستطيع أن يتغلب على أي شيء ، وذلك بقدرعزيمته القوية التي تثبت جدارته في تخطي الصعاب ،،




تفاعلت جميع المعلمات والإداريات في البرنامج المقدم ، وذلك من خلال تقسيم البرنامج الى تطبيق عملي وعرض فيديو عن النجاح والتمييز ،،



إن من الرائع أن يتقن الإنسان عمله ولكن الأروع أن يبدع يبدأ في رسم طريقة لتغيير منهجه لهذا العام بمنهج متميز ومتقن ،
ختم البرنامج بوجبة إفطار للجميع ، شاكرين كل من ساهم بعمل أو فكرة مما جعل من برنامجنا هذا ناجح ورائع ،،



بقلم الأستاذة / رقية الهطالية ( منسقة شؤون مدرسية )




وإخراج ملاك روحي
تسعدني متابعتكم لنا ،،، انتظروني قريبا ،،




*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..