السّلامُ عليكُمْ ورَحمةُ الله وبركاته
.
نرجو أنْ تكونوا في أحسنِ حال آل التربوي ")
.
.
[ رضيتُ بِـ الله رباً وبـ الإسلامِ ديناً وبـ محمدٍ صلى الله عليه وسلمِ نبياً ]
.
كثيراً ما نرددْ هذا الحديث وجميعنا بلا شك يحفظه ويدرك فضله !
فهل استشعرنا معناها يوماً ؟! أم هل نحن فعلا نُجسد هذا الرضا في حياتنا اليومية
أم أنه مجرد قولٍ بلا فعل لا يُسمن ولا يغني من جوع؟!
، وما أكثر الاقوال بدون أفعال
،،
.
هذه العبارة (رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا)
تحمل في طياتها قضية الرضا والقناعة وهي قضية عميقة جداً
بكل ما تحتويه !
.
.
[محاور النقاش]

# كيف يمكن أن نجسد الرضا بالله رباً ؟!
# كيف يمكن أن نجسد الرضا بالإسلامِ ديناً ؟!
#كيف يمكن ان نجسد الرضا بمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ؟!
#ما أهمية هذا الرضا في نفس الإنسان ؟! وما الأثر الذي ينطبع في حياته وسلوكه؟!
# القنوط من رحمة الله والتشاؤم هل تعكس الرضا الديني حقاً ؟!
.
وتساؤلات اخرى ،،
.
الصفحة عطشى لحبر اقلامكم ، فـ اسقوها بما تجودون به من حوار !
.
دمتم في حفظ الله ورعايته

الداعية بالخير =)




*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..