.
.
السلامُ عليْكُم ورحمةُ الله وبرَكاتُه
.
نرجو أن تكونوا في احسنِ حالْ
^^

*
قال تعالى : (أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ) ،،

بـ العودة إلى الوراءْ تحديداً إلى زمن الانبياء نجد أن الانبياء قد واجهوا
عدداً من الابتلاءات من رب العباد ، فمنهم من ابتلي في اهله فكانت زوجته
كافرة عاصية ، ومنهم من ابتلي في أبناءه ، ومنهم من ابتلي فكانت زوجته عقيماً ،
ومنهم من ابتليَ بالمرض والفقر ، ومنهم من ابتلي في قومه وتلقى الأذى
منهم !
.
.
قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم :
(
إذا أحَبَّ اللهُ عَبداً اِبتَلاهُ بِعَظيمِ البَلاءِ ، فَمَن رَضِيَ فَلَهُ عِندَ اللهِ الرِّضى ،
ومَن سَخَطَ البَلاءَ فَلَهُ عِندَ اللهِ السَّخَط )،،
.
.
وبحسب تعامل الفرد مع البلاء إما أن تُكفر سيئاته ويحصل على الاجر
وإما أن تكفر سيئاته فقط وإما أن لا تكفر سيئاته !
.

فـ ما هو الابتلاء ؟!وما الحكمة من الابتلاء؟!
كيف تواجه الابتلاء ؟!
ولم قد لا تكفر سيئات المُبتلى عند الابتلاء ؟!
وما العلاقة بين الإيمان والصبر على البلاء ؟!

.
وتساؤلات اخرى ،،


دُمتم في حفظ الله ورعايته =)



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..