بدأ الاعتماد يقل على استخدام السبورات التقليدية، من سبورات طباشيرية أو سبورات بيضاء مروراً بالسبورة الضوئية (جهاز العرض العلوي) إلى التوسع في استخدام السبورة الإلكترونية المتصلة بجهاز الحاسوب الشخصي أو المحمول، لذا فإننا في الوقت الراهن نجد أن معظم المدارس أصبحت تستبدل لوحات العرض التعليمية التقليدية بالسبورات الذكية والتفاعلية بمختلف أنواعها، لذلك فإنه من الضروري على كل من يعمل في التعليم أن يكون ملماً باستخدام السبورة الذكية لما لها من قيم تربوية وميزات تعليمية .
وتواصلا مع الطرق الحديثة لتقديم الدروس بطرق تتناسب مع الجيل الجديد من المتعلمين قدمت الأستاذة سعاد العبرية معلمة مادة الأحياء بالمدرسة درسا باستخدام السبورة التفاعليةللصف التاسع الأساسي/4 والذي حمل عنوان : الانقسام الاختزالي.
الأستاذة سعاد قالت أن استخدام السبورة التفاعلية يمنح الحصة الدراسية نشاطا ملحوظا وتفاعلا أكبر
من قبل الطالبات وانها تحاول قدر الامكان أن أن تستخدم السبورة التفاعلية في دروسها
وتتمنى تتوفر هذا النوع من السبورات في كل فصول المدرسة . وعن رأيها في السبورة التفاعلية
قالت الطالبة شذا الخروصية انها تشعر بالمتعة أكثر عندما يكون الدرس بالسبورة التفاعلية
ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©![]()
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات