إن العلاقة بين المجتمع والمدرسة هي علاقة تبادلية يجب أن توثق حتى تخدم كلا الطرفين فالمدرسة هي مؤسسة اجتماعية داخل المجتمع وجدت لتعليم أبنائه وحفظ تراثه وقيادته للتغيير فالمدرسة وجدت لتحقيق حاجات المجتمع فهي جزء لا يتجزأ منه فهي لا تستطيع أن تعيش بمعزل عما يدور في المجتمع فهناك الكثير من المشاكل التي تواجه العملية التعليمية داخل المدرسة قد تكون الحلول اللازمة لها تقع خارجها


وبدافع إيجاد قنوات اتصال دائمة بين المدرسة والمجتمع، ، ومن أجل توثيق الصلة فيما بينهما قامت معلمات صعوبات التعلم أ. نورة العلوي وأ.هدى اليعقوبي والاخصائية الاجتماعية علياء اليحيائي بزيارة توعوية الى الامهات ناقشن فيها عدة محاور:
مواضيع صعوبات التعلم وما يخص الطالب
كيفية التعامل مع طالب صعوبات التعلم والية تدريسه
اهمية وضرورة التعاون والتواصل بين الاسرة والمدرسة
اهم الوسائل والالعاب الادراكية التي تحفزهم
الفرق بين صعوبات التعلم وبطئ التعلم والتاخر الدراسي ماهي صفات كل فئة





تجاوبت الامهات مع معلمات وطرحن الكثيرمن التساؤلات كانت تدور في اذهانهن
بوركت جهودكم بالعطاء المثمر والىالامام دائما


ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..