أتأمل رحيل يوم وقدوم يوم وبسرعة هائلة مخيفة !

ما أن أضع رأسي على الوسادة إلا وأشرق نور الفجر

وما أن أستيقظ إلا وحان موعد النوم ..



تسير أيامنا و لا تتوقف !


وأقول في نفسي : حقاً السعيدُ من ملأ صحيفته بالصالحات .


والسؤال الذي أقف عنده بماذا مُلئت صحيفتي ؟!


وهل أنا أسير للأمام أم للخلف ؟!


يا ترى ما وزني عند الله؟!



قف وحاسب نفسك فالأيام تمر سريعاً ولن يبقى إلا "
عملك الصالح ."


فِتن الدنيا تموج بنا و الأحداث تتسارع من حولنا والأموات يتسابقون أمامنا .




- فَفِروا إِلى الله -







*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..