لكَ أبي ..

دُعاء مبحوح

صوتٌ شجي

وجوهٍ يانعة

تَستَرسلْ

الكلمات

تخنقها

العبرات

تُكبلها

اللُمى


أي خطبٍ غدى

ينتشل سكون الحبرْ

ودحرجة العتيق ْ

وشتات القصيدْ

ينادي :

هلمواْ .. هلمواْ

إلى الفناء

وحدّوا .. وحدّوا

بيننا الدُعاء

قد عادْ .. قد عادْ

فجرَ الولاءْ

ينثر درراً شهباء

يثبط وسنٍ غدقاء

يمحو كُلماً جدباء

قد هتفَ :

أبناء عُمان ..

العيدُ أتى

دونَّ لقاء

18 نوفمبرْ

يزحف ب عناء

وعودتي شاءت رمضاء

لأسبابٍ عرفتموها للشفاء تلتثم

وكلنا في حُب عُمان لا نختلف

نعم أبي ..

تبكيكَ نجية - مدرستي -

في صلاتها سُجداَ

تسقيكَ من الدُعاء أَنهُراَ

تقتاتْ لرؤياك َ أشهُراَ

شَهقتْ بالفُؤادِ أدمُعاَ


يا رب ْ

يا ربْ

يا ربْ

رجوناك تضرعاً ..

احفظ لنا قائداً ..

أضناهُ شعباً ..

وأشفاهُ منّا دُعاءاً ..

ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..