[/CENTER]
دقيقتين وعج المكان فرحاً وسروراً وترقرقت أُعيننا شوقاًً وفرحاًً لسماع كلماتك سيدي ..
بعد أن كان الجميع منشغلاً بأداء واجبه أتجاه عمله وواجبه الوطني ،
وولاءاً لقائد هذا الوطن الغالي.. هذا ما حدث في مدرسة معاذه العدوية ..
بعدها تحول الجو إلى جو يجمع بين الابتسامة والدموع والدعاء ..
وأبت إدارة المدرسة بأن تشارك طالباتها هذه الفرحة الوطنية بالسماح بخروج الطالبات
إلى ساحة الطابور ، ليهتف جميع من في المدرسة من معلمات وإداريات وعاملات بالدعاء
بأن يحفظ الله جلالته وأن يعيده إلينا سالماً معافا لتكتمل الفرحة بقدومه الى ارض وطنه المتعطشة لرؤياه.
والجدير بالذكر أن هناك من في معاذه العدوية من عبر عن مشاعره الجياشة بالدموع مع الصمت ومن من عبر عن مشاعره بالدموع مع كلمات من الشعر المعبر عن الفرحة الصادقة من القلب لتلامس قلوب من يستمع إليها لأنها تعبر عن نفس المشاعر، والفاضلة :نورة ال عبدالسلام (معلم أول مادة لغة عربية ) من عبر بالأبيات التالية :
ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات