في زحمة الهموم والاعمال ...
جاء النطق السامي ليبعث روح الامل والفرح في ربوع السلطنة ....جاء ليبعث دموع الفرح على اعين المواطنين والمقييمن..
لتحتفل كل مؤسسة بطريقتها...
وكان لابو مضابي اسلوبها وميزاتها لتعبر عن فرحها بتلك الطلة البهية...
حيث اقام
طلاب جماعة الاذاعة بالمدرسة اذاعة خاصة ...
ابتدت بالسلام السلطاني معلنة عن بدء الاحتفال...ثم تليت آيات من الذكر الحكيم...
تقدم بعدها مجموعة من طلبة المدرسة لينشدوا ويقدموا قصائد فاضت بها قريحتهم فرحا بصحة جلالة السلطان وحمد لله تعالى ان حفظه وطمأننا برؤيته...
وفي الختام تقدم احد طلاب المدارس وبدء بالدعاء بأن يمن الله على قائد عمان بالصحة والعافية
وان يعود الى عمان لتكتحل عيون الشعب برؤيته...
ورفعت ايادي طلاب المدرسة مؤمنة على ذالك الدعاء بصوت واحد خاشع ...
المفضلات