بعد سماعنا للصوت الحنون الذي طالما أنتظرناه بشوق ولهفة؛ تسارع الجميع إلى أرض الطابور للسجود شكرا للمولى الذي من بالشفاء على صاحب القلب الحنون أبونا الغاليقابوس .
وبصوتً واحداً صوت بلغ أعالي السماء ردد الطلاب النشيد السلطاني بشكل حماسي سالت على أثره الدموع لما يحمل هذا النشيد من معاني .
ثم رفع طلاب
مدرسة النعمان للتعليم الأساسي
أياديهم للبارئ بدعوة صادقة من القلب بأن يتم شفاءه شفاء لا يغادر سقما ويرجعه إلى أرض الوطن وهو بأتم الصحة والعافية.





















*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..