انطلاقا من أن ربط المنهج المدرسي بالبيئة المحلية وسيلة معززة لمبدأ التعلم الذاتي وكسر جمود المناهج إذا أجيد استخدامها وتوجيهها وفق برامج علمية مدروسة، تأخذ بعين الاعتبار ألا تتحول إلى مجرد رحلات ترفيهية خالية من الأهداف المعززة لمبدأ التعلم الذاتي والتعلم بالملاحظة المباشرة، وإدراك العلاقات بين مكونات البيئة، حيث يكتسب الطلاب من خلالها سلوكات حسنة، مثل الانضباط والنظام والاحترام، إضافة إلى تكوين عادات حميدة كالاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية والصبر، فضلاً عن كونها تنمي العلاقات الاجتماعية وتساعدهم على التكيف مع أنفسهم وزملائهم ومجتمعهم، كما تتيح الفرصة للمعلم للتعرف إلى سلوكات الطالب عن كثب ما يساعده على تقويمها، وربما يكتشف مواهب واتجاهات فيدعمها وينميها اقيمت عدة فعاليات تهدف إلى ذلك ..

1) الحصص الدراسية

من خلال الحصص الدراسية تم ربط المننهج الدراسي ببيئة الطفل المحلية ، ومساعدته على التعرف على الأكلات الشعبية العمانية ، وتشجيعهم على تناول الأكل الصحي بدلاً من الأكل السريع الجاهز وجاء ذلك من ربط درس خبزٌ ولبنٌ في الصصف الرابع الأساسي بالبيئة المحلية للطالب ( نفذتها أنيسة الزدجالية معلمة مجال أول ) .













ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..