شعب أحب حكيما باتت طلته

الدهر يذكره بالخير والأمل

ونوق صحاري الأرض تطل ناظرة

فوق التلال وعالي القمم

وطير يغرد في غير وقته

تكريما وتعظيما لقائد البلد

وطفل بكى دموع الحزن هاربة

بمقدم الأب ذو الطيب والكرم

وصوت هبوب الريح جاء مبشرا

بصحة السلطان من سقم ومن علل

وتعالت أصوت الشعوب معبرة

من مشرق الأرض حتى مغرب البصر

وتزينت حلل المكان بصورة السلطان

فوق الجبال وأسقف الجدر


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..