كم هو جميل هذا الصباح رغم برودته، جميل لأنه يضم فرحا لن يُنسى وسعادة لن ترحل وعطرا لا يفنى
كيف لا ؟ ومعنا اثنان وعشرون كوكبا أزهريا من خيرة طلاب المدرسة.
تم انتقاؤهم بعناية بواقع طالب واحد من كل فصل ليفوز بلقب سفير الخلق النبوي ،وبترشيح من معلماتهم الفاضلات بناءا على تميزهم الخلقي في المقام الأول إضافة إلى شروط أخرى استوفوها كاملة ليستحقوا هذا التكريم كسفراء الخلق النبوي
وهي مسابقة تعودت مدرسة اليحمدي طرحها من سنتين سابقتين ضمن مناشط حملة "أحبه باتباع سنته" وبإذن الله تلاقي قبولا ورضا ممن يسمع عنها أو يعايشها
وقد دعت هذه المسابقة احتفالية خاصة لتكريم السفراء حضرها أمهات سفراء الخلق النبوي بالإضافة إلى الهيئة الإدارية والتدريسية وجميع طلاب المدرسة
تضمنت هذه الاحتفالية عدة فقرات وهي :
** نشيد "رقت عيناي شوقا" من إنشاد طالبات جماعة الموسيقى
** قصيدة شعرية بعنوان "ماذا أقول" من إلقاء الطالبة شادن الرحبية
** عرض إنشادي "مولاي صلّ وسلم" من تقديم طالبات المدرسة
** فقرة "وصف الرسول كأنك تراه" من تقديم طلاب المدرسة
** فقرة "الأوبريت الشعري" من تقديم سفراء الخلق النبوي
** نشيد "تناهى العشق" من تقديم صاحب الصوت الشجي الطالب سليمان المسكري
بعدها قدم سفراء الخلق النبوي باقات من الورد لأمهاتهم تقديرا منهم على جهودهن في تنشئتهم على نهج سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأجل التسليم
ثم تم تكريم الطلاب مع امهاتهم
نترككم مع الصور ...
![]()
صورة مرفقة![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات