باختصار : القضايا التربوية كلنا نلحظها بتعاقدها ،، بتدلخها ،، بعضها لسنا نحن كمؤسسة سببها المباشر ،، وبعضها نحن سببها لرؤى مستقلة من التقييم ،، وبعضها متسع لرغبات ميدانية .. وأهلية مجتمعية .. وبعضها تجريبي لقناعات تربوية تأكيدية من أسس فلسفية وتربوية ..
وبعضها
إداري قح يُلزم بها التربوي إداريا أو فنيا ..
لكل ذلك ربما نقاشاتنا الإثرائية على مستوى المحصلة الخاصة والعامة .. ستصل بنا مع الوقت الزمني لقناعات أوصوب .. ورؤىً أصوب
لكل ذلك

يمكننا أن لوم ولانلوم ..
وفلك ما لايلزم في المجال ..
ففيم نلوم أنفسنا + وزارتنا . المؤسسات ذات العلاقة ..
وفيم يجب أن لانلوم كل جهة من الجهات ذات العلاقة ..
هذا الحوار من هذ ا النوع أتوقعه يسهم في سرد الصراحة .. وبث القرب ،، وتنقية الذهن ..تحقيقيا لغايات أهم ..
مارأيكم ؟


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..