فِي آطَآر تَبَآدُل آلزِّيَآرَآت وَآلخبرَآت بَينَ مَدَآرِسِ مُحآفَظَةِ آلبرَيمِي ،’

آستَقبَلَت مَدرَسَةُ مَحضَةَ للتَّعلِيمـ آلآسَآسِي(1-4) ،’ زُوَآرآً لِـ آلمَجَآل

آلآوَّل
فِي صَبَآحِ آلخَمِيس آلمُوَآفِق آلتَّآسِع عَشَر مِن مَآرس ’، وَتَكَوَّنَ

آلوَفدُ آلزَّآئِرُ مِن كُلٍّ مِن : عَفرَآء آلنعِيمِيَّة ، وَكَآذِيَة آلنَّآصرِيَّة ، وَنَعِيمَة

آلكَعبِيَّة
– مُشرِفَآتُ آلمَجَآلِ آلآوَّل ،’ وَهَيَآمـ آلعِيسَآئِيَّة – مُشرِفَةٌ آُولَى

بِمَدرَسَةِ آلمَجدِ للتَّعلِيمِـ آلآسَآسِي ،’ وَعَدَدٌ مِن مُعَلِّمَآتِ آلمَجَآلِ آلآوَّلِ

بِمَدرَسَتَي آلجُوَيف وَآلخُطوَة ،’

تَخَلَّلَ آلبَرنَآمَج حُضُورُ طَآبُورِ آلصَّبَآح وَآلآذَآعَةُ آلخَآصَّة بِآلمَجَآلِ آلآوَّل

ثُمَّـ حُضُورُ حِصَصٍ تَطبِيقِيَّة مُمَيَّزَة ’، قَدَّمَتهَآ كُلٌّ مِن عَليَآء آلنعَيمِيَّة

وَهُدَى آلنّعيمِيَّة ’، بَعدَهَآ تَمَّـ حُضُور بَرنَآمَج [ أَقرَأُ وَآُفَكِّرُ ] لَدَى مَيثَآء

آلخَنبَشِيَّة ’، وَآلوُقُوفُ عَلَى آلتَّطبِيق ،’ وَبَعدَ ذَلِكَ قَدَّمَت عَفرَآء آلنعيمِيَّة

وَرَقَةَ عَمَلٍ عَن قِرَآءَةٍ فِي كِتَآبِ [ آلتَّعَلُّمُـ خَآرِجَ آلصُّندُوق ] ’، كَمَآ َ

أُجرِيَت مُسَآبَقة بَينَ طُلآبُ آلصَّف آلرَّآبِعِ ’،


وَفِي خِتَآمِـ آلزِّيَآرَة نُوقِشَ مَآ تَمَّـ فِيهَآ ،’ وَكُرِّمَ آلطُلآبُ آلفَآئِزُون ،’ وكَذَلِك

آلمُعَلِّمَآتُ آلَّلآتِي قَدَّمنَ حِصَصآً تَطبِيقِيَّةً ،’

’،







*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..