كانت فرحة غامرة، تلك التي خالجت خواطرنا مساء الإثنين
في الثالث و العشرين من الشهر الجاري في العام الحالي..
عودة السلطان المفدى إلى بلاده سالما معافى بعد طول إنتظار.
و أي فرحة كانت! و لا زالت..


إنه المقدم الميمون
لسلطان القلوب، حبيب الشعوب،
السلطان قابوس بن سعيد المعظم.
عبرت عن تلك الفرحة,
مدرسة الغليل للتعليم الأساسي،
بطريقتها الخاصة.
إليكم الصور...
***

***

***

***

***
سائلين الله جلّت قدرته أن يديم على جلالته الصحة و العافية.

***

صورة مرفقة



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..