ما زلنا نبتهل لله بالدعاء لك، وما زلنا نبذل في حبك كل نفيس. فكيف لنا أن نحصي حمدا وثناء وشكرا لله على سلامتك وعودتك إلى وطن وشعب وأمة تعطشت شوقا لتشهد لحظة مقدمك مكللا بالصحة والعافية، تمشي وهيبة خطواتك تعانق طهر أرضك الغالية؟ فضلٌ عظيم لا نحصي ثناء عليه، فلك الحمد ربنا حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه. نسأل الله أن يتقبل منا إنه سميع قريب مجيب.









صورة مرفقة



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..