مساء الخير أحبتي

كان للادب العربي طريق حافل و منير لاسيما بوجود شعراء و الادباء
كالمتنبي حيث قال:
و إن كانت النفوس كباراََ
تعبت من مرادها الاجسام

و محمود درويش حيث قال:
أيها الحاضر تحملنا قليلا، فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل.

لكن السؤال الذي يطرح نفسه مع ظهور السينما كالتلفاز ،و المذياع ،صالات السينما

اي مكانة الادب في العصر الحالي

و اخيراََ

ماذا تفضل الادب ام السينما؟
مع السبب..

مودتي،،


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..