كل طالبة وكل فتاة هي درة مميزة مكنونة يسعى الجميع للحفاظ عليها ابتداء من نفها إلى الأسرة والمدرة والمجتمع ومحافظة الطالبة على نفسها من جميع المغريات والتيرات غير الإسلامية الهادفة والذئاب البشرية التي لا ترحم أمر هي المسؤولة عنها لكن لا نغفل هنا من الدور الكبير للمدرسة والدور الأكبر الذي يجب أن تقوم به الأسرة لتوعيتها وبشكل مستمر للمحافظة عليها فالفتاة في وسط هذا الكون المتسارع محاطة بالكثير من العقبات ابتداء بسن المراهقة إلى الإعلام الفاسد الشباب التقليد غير الصحي وغيرها الكثير الكثير التي تحتاج معها إلى من يأخذ بيدها إلى بر الأمان للوصول إلى مرحلة النضج والقدرة على تمييز الجيد من الرديء من هنا ومن حرص إدارة المدرسة على طالبتها
قدم الفاضل "
فيصل الرواحي "
محاضرة تحدث من خلالها عن كل ما قد يواجه الفتاة في هذا العمر من مغريات وعقبات لا يحمد عقباها وكيفية التعامل الصحيح معهاكما تخلل الحديث سرد الكثير من القصص لأخذ العبرة والموعظة والابتعاد عن ما تبثه المسلسلات من أخلاقيات خاطئة تفتك بالفتاة وسمعتها وتهوي بها وضرورة اتخاذ القدوة الحسنة من الصحابيات وأمهات المؤمنين كل هذا جاء من أجل أن تستطيع العبور من هذه المرحلة بسلام ...











صورة مرفقة



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..