أكملت الاستاذة /علياء السعدي مشروعها الذي يحمل عنوان" إلعب وتعلم مع صعوبات التعلم"، وذلك من خلال قيامها إذاعة متميزة تضمنتها ألعاب ممتعة، فكانت اللعبة الأولى خاصة بالطالبات وتسمى لعبة " المربعات والكلمات المبعثرة"، وهي عبارة عن قفز الطالبة في المربعات والتقاط كلمات مبعثرة إلى أن تصل إلى نهاية اللعبة إلى جمل مفيدة.







أما اللعبة الثانية خاصة بالطلاب، وتسمى لعبة "الحواجز"، وهي عبارة عن تخطي الطالب حواجز ليصل إلى شجرة الحروف، والمطلوب منه تجميع حروف متتالية، كل حرف على حده إلى أن ينتهي ، والفائز يحصل على هدية موضوعة داخل الشجرة، يتنافس عليها تلميذان.











كما نفذت الاستاذة حصة تطبيقية لتفعيل هذا المشروع مع طلاب الصف الثاني، استخدمت خامات البيئة، والألعاب التربوية في تنفيذ هذا الدرس الذي يحمل عنوان" أسماء الإشارة"، ولقد تفاعل التلاميذ مع الدرس، وتم توصيل المعلومات بشكل واضح، وتحقيق الأهداف الخاصة به، كما مان للإستاذة/ وجود دور كبير في تنسيق الصحة وتنظيمها.









































وفي نهاية هذا المشروع تم إرسال دعوة لأولياء أمور الطلاب، وتم عمل " حلقة نقاش"، تم من خلالها مناقشة هذا المشروع، والعائد التربوي منه، وهل ساعد في رفع المستوى التحصيلي للتلاميذ، والوصول إلى توصيات واقتراحات والرؤية المستقبلية لهذا المشروع.































صورة مرفقة



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..