تشكر معالي الوزيرة الموقرة بكل اللغات ؛ لحرصها على تأسيس وتحقيق ومتابعة (دقة زمن التعلم ) !

هو حرص ٌ يجب أن نتعاون فيه كلنا ،، ، أُسَرا ومؤسسة ً ، ولكن ، !


من يخرق زمن التعلم في الحقيقة ،، ! ومن له نصيب الأسد من الخرق ،!

سؤال ٌ يتطلب ُ مرافعةً ..


المرافعة من ( القاضي والمتهم والمحامي في آن ) إنه زمن التعلم ،
رضي أن يمارس الأدوار كلها ،،
فلنحاكمه ( متهم ) وللنصت له (مرافعا ومحاميا ) ولنجعله قاضيا ،ً

فليس هناك متهم ٌ إلا هو ،،



القضية الأولى ( مدرسة بها طلاب الصف التاسع ، الطلاب جاهزون للشهادة رسميا ،، إثباتا لا نفيا ، ً لم يدرس الطلاب طول الفصل الدارسي الأول الفائت مادة اللغة الإنجليزية إلا أسبوعين في آخر الفصل ) !!!!

( والطلاب أنفسهم لم يدرسوا مادة الدراسات الاجتماعية إلا آخر أسبوعين في آخر الفصل )

وفي الفصل الثاني الذي هو الحالي ،
الذي نطالب فيه الطالب بدوام آخر 3 أيام من الفصل الدراسي ،، درسوا مادة اللغة الإنجلزية تحت ظل أستاذ غيابه فاق حضوره بكثير ،، تحت مبرر المشاغل ،،
القصة حقيقية ،بعيدا عن جنس ونوع المعلم ،، !

فالحكاية فقط عن ( زمن التعلم )

الآن أنتم في المحكمة ..
ولكم أن تضيفوا المزيد من التأكيد أ والنفي ،، والدفاع المشترك ، !
ولنا أن نتعاون معا ً من جديد في ضبط المساحة التحكمية ل( زمن التعلم )

رغم أن القضاء لايرغب بلغة المقترحات ،، ! فالمحاكمة محاكمة

هل هؤلاء الطلاب يستحقون الآن خصم الدرجات !!!!!! ام زيادتها ؟

ولمن التهديد في الأصل ، ؟



وهل هنا شيء اسمه زمن التعلم أصلا ،، في ظل واقع ٍ كهذا ،


هيا نغني مع زمن التعلم أنشودة حزن ، بعد دعاء بفك أسره !



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..